الدرر السنية - الموسوعة العقدية

991 - ، ومَن ادَّعى هذا النَّسبَ الشَّريفَ وهو ليس من أهْلِه، فقد ارتكَبَ أمرًا مُحرَّمًا.عن أبي ذَرٍّ رَضِيَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

992 - : ((أنَّ أعرابيًّا جاء إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ثائِرَ الرَّأسِ، فقال: يا رَسولَ اللهِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّالِثُ: أركانُ الإسلامِ والعلاقةُ بين الإسلامِ والإيمانِ

993 - مَعرفةُ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إجمالًا، والتصديقُ والانقيادُ له، وتواطؤُ القَلبِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

994 - ؛ لعِلْمِه بأنَّهم لم يتبَيَّن لهم أنَّهم مكَذِّبون للرَّسولِ، ولا جاحِدون لِما جاء به، ولكن تأوَّلوا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الخامِسُ: التقليدُ

995 - : ((مَن أنفَقَ زَوجينِ مِن شيءٍ مِنَ الأشياءِ))، قَد جاءَ في بَعضِ الرِّواياتِ: أنَّه قيلَ لِرَسُولِ الله.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

996 - - المتابَعةُ فيها، أي: أن تكونَ وَفْقَ ما جاء به الرَّسولُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.قال محمَّدُ بنُ إبراهيمَ آل.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: تعريفُ توحيدِ الأُلوهيَّةِ ومَنزِلتُه وأنواعُ أدِلَّته

997 - أَلَيْسَ اللَّهُ بِعَزِيزٍ ذِي انْتِقَامٍ [الزمر: 36، 37]، وقال في حم المؤمن: يَوْمَ تُوَلُّونَ مُدْبِرِينَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

998 - الذي أحياكَ لَنا، وأحيانَا لَكَ)) مَعناه: خَلقَكَ لَنا وخَلَقنا لَكَ، وُضِعَ أحيا مَوضِعَ خَلقَ إشعارًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

999 - إلَّا قادرًا غنيًّا عِمَّا سِواه، وأمَّا كونُ هذا هو المعنى المقصودَ بالوَضْعِ، فليس كذلك، والمتكَلِّمون.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

1000 - في النَّارِ إذا مات ولم يتُبْ منه، ولا تنفَعُه شفاعةُ الشَّافعين يومَ القيامةِ.قال اللهُ سُبحانَه وتعالى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّاني: الفاسِقُ المِلِّي

1001 - ، وصِفةِ نُزولِ الوَحيِ، وتكليمِ اللهِ عِبادَه يومَ القيامةِ، وتقريرِ البَحثِ في ذلك؛ قال: (‌‌بابُ ذِكرِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

1002 - وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1003 - كَقَولِه: خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ [فصلت: 9] وخَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

1004 - ابن جرير)) (5/ 8)، ((تفسير ابن كثير)) (1/ 700). .وجاء في الحديثِ ما يدُلُّ على أنَّه من أُوتي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

1005 - ، ولا يحجُّونَ... إلخ. أمَّا أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ فيَعبُدونَ اللهَ بما جاء في كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ رَسولِه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

الموسوعة العقدية