الدرر السنية - الموسوعة العقدية

991 - - قال مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ الوهَّابِ: (أؤمِنُ بأنَّ الجَنَّةَ والنَّارَ مَخلُوقَتانِ، وأنَّهما اليَومَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

992 - السِّرَّ والنَّجوى.فعن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: اجتمع عند البيتِ قُرَشيَّانِ وثَقَفيٌّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

993 - اللهِ: لا يَلْقَى اللهَ بهما عَبدٌ غَيرَ شاكٍّ فيهما إلَّا دَخَل الجنَّةَ)) [692] أخرجه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

994 - مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ"، فبالإيمانِ به صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وأنَّه عَبدُ اللهِ ورَسولُه، أرسَلَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

995 - مِنَ الرَّسولِ للوَحيِ الإلهيِّ قد يَكونُ بالقَولِ.ومن ذلك ما جاء عن عبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضِيَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

996 - في ((فتح الباري)) (13/385). . 2- حديثُ عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما مرفوعًا: ((إنَّ اللهَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

997 - أولياءِ الرَّحمَنِ وأولياءِ الشَّيطانِ.قال اللهُ تعالى: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاء اللَّهِ لَا خَوْفٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ السَّابِع: الوَلايةُ وكَراماتُ الأولياءِ

998 - ) [920] يُنظر: ((شرح مسلم)) (12/11). .2- عن زيدِ بنِ ثابِتٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ

999 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: إذا همَّ عبدي بسَيِّئةٍ فلا تكتُبوها عليه، فإنْ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

1000 - . قال ابنُ تيميَّةَ: (وهكذا وصَفَ نفْسَه بالمَكْرِ والكيدِ، كما وصَفَ عبدَه بذلك، فقال: وَيَمْكُرُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1001 - ، فإنَّه يراك، فمن عبدَ اللهَ على هذا الاستحضارِ، فقد أدرك مرتبةَ الإحسانِ، واجتمع له الخيرُ كُلُّه.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

1002 - منه معنى الإجبارِ والقَهرِ للعَبدِ على ما قضاه وقدَّره... وليس الأمرُ في ذلك على ما يتوهَّمونه، وإنما معناه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

1003 - ) [514] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (1/121-123). .وسُئِل حَمَد بن ناصر بن مَعْمَر عن قَولِه: (أسألُك.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

1004 - ؛ وذلك لِما فيه من المشابهةِ الظَّاهِرةِ بهم، الذي هو طريقٌ للمُشابهةِ في الباطِنِ.عن ثابِتِ بنِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

1005 - في رِوايةِ عَبدوسِ بن مالِكٍ القَطَّانِ: ومن غَلبَهم بالسَّيفِ حَتَّى صارَ خَليفةً، وسُمِّيَ أميرَ المُؤمنين.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

الموسوعة العقدية