الدرر السنية - الموسوعة العقدية

991 - كانَتِ الرُّسُلُ كَثيرينَ، ويَجِبُ على كُلِّ أحَدٍ أن يَعرِفَ برِسالةِ رَسُولِه، كانَ ذِكرُ جَميعِهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

992 - والصَّالحي قد صَرَّحوا بأَنَّ سبَّ اللهِ ورَسولِه والتَّكلُّمَ بالتَّثليثِ وكُلِّ كَلِمةٍ مِن كلامِ الكُفْرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

993 - والإعجازُ.2- أنَّ القُرْآنَ الكريمَ منقولٌ بطريقِ التواتُرِ، فهو قَطعيُّ الثُّبوتِ كُلُّه؛ سُوَرُه وآياتُه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الأول: تعريفُ القُرْآنِ

994 - ، وكانَ أجْوَدَ ما يَكونُ في رَمَضانَ حِينَ يَلْقاهُ جِبْرِيلُ، وكانَ يَلْقاهُ في كُلِّ لَيْلَةٍ مِن.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

995 - ، فهو نبيٌّ وليس برسولٍ. فكُلُّ رَسولٍ نبيٌّ، وليس كُلُّ نبيٍّ رَسولًا [380] يُنظر: ((شرح الطحاوية.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

996 - أو شَهيدٌ" كُلُّهُ من آياتِ نُبوَّتِه وإخبارِه بالغُيوبِ، وانخِراقِ العاداتِ لهُ. فكُلُّ مَن كانَ عليه بَعدَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

997 - الصَّالحينَ والأخيارِ ومِن الشُّهَداءِ وغيرِ الشُّهَداءِ؛ فاللهُ جَلَّ وعلا على كُلِّ شَيءٍ قديرٌ، فله.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

998 - المخلوقَ مِن ترابٍ، النَّاقِصَ من جميعِ الوُجوهِ، الفَقيرَ بذاتِه مِن كُلِّ وَجهٍ، الذي لا يملِكُ لنَفْسِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

999 - : (هذا من كمالِ شَفقَتِهم ورَحمَتِهم للخَلقِ، وفيه أنَّ الدَّعَواتِ تَكونُ بحَسَبِ المُواطِنِ، فيُدعى في كُلِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

1000 - هذا كلَّ شيءٍ وُعِدْتُه، حتى لقد رأيتُ أريدُ أن آخُذَ قِطفًا من الجنَّةِ حين رأيتموني جعلتُ أتقدَّم، ولقد.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

1001 - ابنُ حزمٍ: (صَحَّ بالنَّصِّ أنَّ كُلَّ من استهزأ باللهِ تعالى، أو بمَلَكٍ من الملائكةِ، أو بنبيٍّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

1002 - : فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ * وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

1003 - بَعضُهم: خَمسينَ ألفَ سَنةٍ، وألف سَنةٍ، كُلُّها في القيامةِ، فيَكونُ يَومُ القيامةِ على بَعضِهم ألفَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

1004 - أنَّه الدَّجَّالُ، لا يَشُكَّانِ فيه، وعلى الجُملةِ فأمرُه كُلُّه مُشْكِلٌ على الأمَّة، وهو فِتنةٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

1005 - علوم الحديث)) (ص: 181). .وسَبُّ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم حرامٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.قال اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

الموسوعة العقدية