الدرر السنية - الموسوعة العقدية

976 - لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ: اشتِمالُه على أخبارٍ غَيبيَّةٍ

977 - في عُرى الإسلامِ كُلِّها، وأخذ بمجامِعِ الخَيرِ كُلِّه، وهو الإيمانُ باللهِ، وهو أنَّه لا إلهَ إلَّا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

978 - وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33].قال ابنُ تَيمِيَّةَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

979 - ، والصَّلاةِ خَلْفَهم) [1360] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (23/348). ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (12.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

980 - العِلمِ حَولَ شفاعةِ الأنبياءِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:1- قال البَربَهاريُّ: (ما من نَبيٍّ إلَّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

981 - الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ إلى قَولِه: أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

982 - إنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم قد تَبَرَّكوا في حياةِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذاتِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

983 - من الشَّريعةِ ضَرورةً؛ كالصَّلاة والصِّيام،… وأمَّا الفِعْلُ الذي يتضمَّنُ الكُفْرَ، فمِثلُ: التَّردُّد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

984 - بالخَيرِ، وأجوَدَ ما يكونُ في شَهرِ رَمَضانَ؛ لأنَّ جِبريلَ كان يلقاه في كُلِّ ليلةٍ في شَهرِ رَمَضانَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

985 - : وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ [آل عمران: 49]. وقال ابنُ جُبَير: إلَّا مَنِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الجِنُّ وعِلمُ الغَيبِ

الموسوعة العقدية

976 - لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ.

977 - في عُرى الإسلامِ كُلِّها، وأخذ بمجامِعِ الخَيرِ كُلِّه، وهو الإيمانُ باللهِ، وهو أنَّه لا إلهَ إلَّا.

978 - وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ [آل عمران: 33].قال ابنُ تَيمِيَّةَ.

979 - ، والصَّلاةِ خَلْفَهم) [1360] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (23/348). ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (12.

980 - العِلمِ حَولَ شفاعةِ الأنبياءِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:1- قال البَربَهاريُّ: (ما من نَبيٍّ إلَّا.

981 - الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلَاثَةٍ إلى قَولِه: أَفَلَا يَتُوبُونَ إِلَى اللَّهِ.

982 - إنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم قد تَبَرَّكوا في حياةِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذاتِه.

983 - من الشَّريعةِ ضَرورةً؛ كالصَّلاة والصِّيام،… وأمَّا الفِعْلُ الذي يتضمَّنُ الكُفْرَ، فمِثلُ: التَّردُّد.

984 - بالخَيرِ، وأجوَدَ ما يكونُ في شَهرِ رَمَضانَ؛ لأنَّ جِبريلَ كان يلقاه في كُلِّ ليلةٍ في شَهرِ رَمَضانَ.

985 - : وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ [آل عمران: 49]. وقال ابنُ جُبَير: إلَّا مَنِ.

986 - وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً [آل عمران.

987 - وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا * قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ.

988 - تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى: (هذا لا يُنافي.

989 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كما يَشهَدُ لهُ الآياتُ والأخبارُ، وأفضَلُهم صَحابَتُهُ؛ لِلآياتِ أيضًا ولِلأحاديثِ.

990 - ذلك، صَلَواتُ اللهِ وسَلامُه عليه.وقَدِ اختَلَفَ النَّاسُ في مَعنى قَولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((مَنَعَتِ.

الموسوعات (87491)

الصفحات المتجددة (408)