الدرر السنية - الموسوعة العقدية

946 - التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ [المائدة: 44]. قال السَّعديُّ: (إِنَّا أَنزلْنَا التَّوْرَاةَ على موسى بنِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

947 - : عَنْ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (مَن سَرَّهُ أنْ يلقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

948 - - عَن عَبدِ اللَّهِ بن عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنهُما أنَّه كانَ يَقتُلُ الحَيَّاتِ ثُمَّ نَهى، قال: (إنَّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

949 - عَنِ النَّواسِ بنِ سَمعانَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في حَديثٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

950 - الامتِثالِ للأوامِرِ، والاجتنابِ للنَّواهي.قال أحمَدُ بنُ حَنبلٍ: (قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: فَإِنْ تَابُوا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الأوَّلُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

951 - صِفةٌ ذاتيَّةٌ ثابتةٌ للهِ عزَّ وجلَّ بالحديثِ الصَّحيحِ.الدَّليلُ:حديثُ مُعاذِ بنِ جَبلٍ رَضِيَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

952 - العُزَّى بنَ عبدِ المُطَّلِبِ الملَّقَبَ بأبي لهبٍ سيدخُلُ النَّارَ هو وامرأتُه، فقَدَّر اللهُ عَزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

953 - الشَّمسِ من مَغرِبِها، إلَّا في رِوايةٍ شاذَّةٍ عَن مُعاذِ بن جَبَلٍ أنَّه: خُروجُ الدَّجَّالِ، وخُروجُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

954 - ، وهو قَولُ أبي هُرَيرةَ، وعبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ، وابنِ عَبَّاسٍ، ومَسروقٍ، والشَّعبيِّ) [662.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: المعاصي وأثَرُها على الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

955 - اللقاء: 196). .وعَن جابِرِ بنِ عَبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنهما أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: نَعيمُ أهلِ الجَنَّةِ

956 - ؛ إرادةُ أن يفعَلَ، ومرادها فِعْلُه القائِمُ به، وإرادةُ أن يفعَلَ عبدُه، ومرادُها مفعولُه المنفَصِلُ عنه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

957 - تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ [الأنعام: 153].وعن عَبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

958 - ] يُنظر: ((التدمرية)) (ص: 69). . وقال عبدُ العزيزِ البُخاريُّ: (قال بعضُ المحَقِّقينَ: إنَّه لا يجوزُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

959 - البَراءُ اصطِلاحًا: هو مُوافَقةُ العَبدِ رَبَّه فيما يَسخَطُه ويَكرَهُه مِنَ الأقوالِ والأفعالِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: تَعريفُ البَراءِ لُغةً واصطِلاحًا

960 - فَرَجَعَ إِلَى رَبِّهِ فَقَالَ: أَرْسَلْتَنِي إِلَى عَبْدٍ لَا يُرِيدُ الْمَوْتَ! قَالَ: ارْجِعْ إليه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

الموسوعة العقدية