الدرر السنية - الموسوعة العقدية

931 - ولَدًا؛ لأنَّه لَم يَكُن قَبلَ نَبِينا عليه السَّلامُ وإلى مُدَّةٍ من أوَّلِ الإسلامِ عِتْقُ أمِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

932 - الجنَّةَ)) أي: من مات لا يتَّخِذُ معه شريكًا في الإلهيَّةِ، ولا في الخَلقِ، ولا في العِبادةِ، ومن المعلومِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ الأكبَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

933 - لَم يَبقَ مِنَ الدُّنيا إلَّا لَيلةٌ، لمَلَكَ فيها رَجُلٌ من أهلِ بَيتِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

934 - ما يقال له فيُصَدِّقُه أنَّه أذنٌ؛ مبالغةً؛ لأنَّهم سَمَّوه بالجارحةِ التي هي آلةُ السَّماعِ، حتى كأنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على كُفرِ سابِّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

935 - مُسلِمٍ يَشهدُ أنْ لا إلَهُ إلَّا اللَّهُ وأنِّي رَسولُ اللهِ إلَّا بإحدَى ثَلاثٍ: الثِّيبُ الزَّاني.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

936 - فأتاني فقُلْتُ: دَعْني أقسِمْ مالي حَيثُ شِئْتُ، فأبى، قُلتُ: فالنِّصفُ، فأبى، قُلتُ: فالثُّلثُ، فسَكَتَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

937 - الْمَنارةِ الشَّرقيَّةِ، وأنَّ ذلك يَكونُ عِندَ إقامةِ الصَّلاةِ للصُّبحِ، وقَد بُنِيَت في هَذِه الأعصارِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

938 - ] يُنظر: ((منهاج السنة)) (1/531). . فمُهمَّةُ الرُّسُلِ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ ومن أتَى بَعدَهم.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

939 - اللهُ تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

940 - : الْجَزَاءَ الْأَوْفَى أو أبدَلَه عنه وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى هذا كُلُّه في الصُّحُفِ الأُولى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

941 - ، وإلهِ الأوَّلِينَ والآخِرينَ، وهو حَبلُه المتينُ، وصِراطُه المستقيمُ، وهو الذِّكرُ المبارَكُ والنُّورُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

942 - أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

943 - [آل عمران: 119]. قال ابنُ جريرٍ: (يعني تعالى ذِكْرُه بقَولِه: فَاعْفُ عَنْهُمْ فتجاوَزْ -يا مُحمَّدُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

944 - : ((قد عَجِب اللهُ من صَنيعِكما بضَيفِكما الليلةَ)). .2- حَدِيثُ أَبِي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

945 - عليه وسلَّم وتقع فيه، فينهاها فلا تنتهي، ويَزجُرُها فلا تنزَجِرُ، قال: فلمَّا كانت ذاتَ ليلةٍ جعَلَت تقعُ.