الدرر السنية - الموسوعة العقدية

76 - كَـتْبُ المُصحَفِ وجَمعُ القُرآنِ قَبيحًا، وهو باطِلٌ بالإجْماعِ، فلَيسَ إذًا ببِدعةٍ.ويَلزَمُ أيضًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ البِدعةِ لُغةً واصطِلاحًا

77 - / 3994). ، وإنَّكِ لتَحتَ نبيٍّ، ففيم تفخَرُ عليكِ؟!)) ثُمَّ قال: ((اتَّقِي اللهَ يا حَفْصةُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

78 - ). .و(كلُّ بادٍ لك مِن عُلْوٍ فقد طَلَعَ عليكَ) [1606] يُنظر: ((جمهرة اللغة)) لابن دريد (2/915.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

79 - اللهُ في كتابِه مِن عِلمٍ فاحمَدِ اللهَ، وما استأثَرَ عليك به من عِلمٍ فكِلْه إلى عالِمِه، ولا تتكَلَّفْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

80 - مُكَذِّبًا، بل من يَعلَمُ صِدْقَه ويُقِرُّ به، وهو مع ذلك يُبغِضُه أو يعاديه: كافِرٌ، ومن أعرض فليس يعتَقِدُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابعُ: الإعراضُ والتَّولِّي عن دينِ اللهِ

81 - ابنُ رجب: (أخبر تعالى أنَّ ما كُثَر فيه الاختلافُ فليس مِن عِندِه... إنما القطعيَّاتُ ما جاء عن اللهِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

82 - اللهُ تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الكِتاب تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

83 - ، فإن كان معذورًا بجَهْلِه فإنَّه لا يَكفُرُ)). ((لقاء الباب المفتوح)) سـؤال رقم (1200.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

84 - أخبر اللهُ تعالى أنَّه أنزل التوراةَ والإنجيلَ والقُرْآنَ، فقال: نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

85 - حينَ السُّؤالِ والتقريرِ بذُنوبِه تتغيَّرُ حالُه، ويَظهرُ على وجهِه الخوفُ الشَّديدُ، ويَتبيَّنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

86 - الْمُرْسَلِينَ: النِّداءُ الأوَّلُ عن سُؤالِ التَّوحيدِ، وهذا فيه إثباتُ النُّبُواتِ: ماذا كان جَوابُكم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

87 - أنَّ مجَرَّدَ سؤالِه يوجِبُ عَدَمَ قَبولِ صَلاتِه أربعين يومًا، ولكِنَّه ليس على إطلاقِه، فسُؤالُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

88 - ؛ فليس لنا أن نَتوهَّم أنَّ كيفَ وكيفَ، وإذا قال لك الجَهْميُّ: أنا أَكفُرُ برَبٍّ يَنزِلُ عن مكانِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

89 - الطَّاعونَ رَحمةً، فقال: ((إنَّه كان عذابًا يبعَثُه اللهُ على من يشاءُ، فجعله اللهُ رحمةً للمؤمنين؛ فليس.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

90 - عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر: 7]: (فالحَلالُ ما حلَّله والحرامُ ما حرَّمه والدِّينُ ما شرعه، فليس لأحدٍ مِن.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

الموسوعة العقدية

76 - كَـتْبُ المُصحَفِ وجَمعُ القُرآنِ قَبيحًا، وهو باطِلٌ بالإجْماعِ، فلَيسَ إذًا ببِدعةٍ.ويَلزَمُ أيضًا.

77 - / 3994). ، وإنَّكِ لتَحتَ نبيٍّ، ففيم تفخَرُ عليكِ؟!)) ثُمَّ قال: ((اتَّقِي اللهَ يا حَفْصةُ.

78 - ). .و(كلُّ بادٍ لك مِن عُلْوٍ فقد طَلَعَ عليكَ) [1606] يُنظر: ((جمهرة اللغة)) لابن دريد (2/915.

79 - اللهُ في كتابِه مِن عِلمٍ فاحمَدِ اللهَ، وما استأثَرَ عليك به من عِلمٍ فكِلْه إلى عالِمِه، ولا تتكَلَّفْ.

80 - مُكَذِّبًا، بل من يَعلَمُ صِدْقَه ويُقِرُّ به، وهو مع ذلك يُبغِضُه أو يعاديه: كافِرٌ، ومن أعرض فليس يعتَقِدُ.

81 - ابنُ رجب: (أخبر تعالى أنَّ ما كُثَر فيه الاختلافُ فليس مِن عِندِه... إنما القطعيَّاتُ ما جاء عن اللهِ.

82 - اللهُ تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الكِتاب تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى.

83 - ، فإن كان معذورًا بجَهْلِه فإنَّه لا يَكفُرُ)). ((لقاء الباب المفتوح)) سـؤال رقم (1200.

84 - أخبر اللهُ تعالى أنَّه أنزل التوراةَ والإنجيلَ والقُرْآنَ، فقال: نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ.

85 - حينَ السُّؤالِ والتقريرِ بذُنوبِه تتغيَّرُ حالُه، ويَظهرُ على وجهِه الخوفُ الشَّديدُ، ويَتبيَّنُ.

86 - الْمُرْسَلِينَ: النِّداءُ الأوَّلُ عن سُؤالِ التَّوحيدِ، وهذا فيه إثباتُ النُّبُواتِ: ماذا كان جَوابُكم.

87 - أنَّ مجَرَّدَ سؤالِه يوجِبُ عَدَمَ قَبولِ صَلاتِه أربعين يومًا، ولكِنَّه ليس على إطلاقِه، فسُؤالُ.

88 - ؛ فليس لنا أن نَتوهَّم أنَّ كيفَ وكيفَ، وإذا قال لك الجَهْميُّ: أنا أَكفُرُ برَبٍّ يَنزِلُ عن مكانِه.

89 - الطَّاعونَ رَحمةً، فقال: ((إنَّه كان عذابًا يبعَثُه اللهُ على من يشاءُ، فجعله اللهُ رحمةً للمؤمنين؛ فليس.

90 - عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر: 7]: (فالحَلالُ ما حلَّله والحرامُ ما حرَّمه والدِّينُ ما شرعه، فليس لأحدٍ مِن.

الموسوعات (15529)

الصفحات المتجددة (200)