الدرر السنية - الموسوعة العقدية

751 - ، ومعنَى سُبُّوح: المُبرَّأُ من النَّقائِصِ والشَّريكِ وكلِّ ما لا يَليقُ بالإلَهِيَّةِ، وقُدُّوس.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

752 - : قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران: 95].2- قَولُه: قَالُوا هَذَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

753 - ). ، وهذا يدخُلُ في المعنى السَّابق.6- معنى الإعلامِ.ومنه قَولُه تعالى: وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً

754 - الرِّسالةِ الإلهيَّةِ، فكيف يتوهَّمُ من في قَلبِه أدنى مُسكةٍ من إيمانٍ وحكمةٍ ألَّا يكونَ بيانُ هذا البابِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

755 - وَهُمْ يَخِصِّمُونَ * فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ * وَنُفِخَ فِي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: النَّفخُ في الصُّورِ

756 - آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا [آل عمران: 7]) [3147] يُنظر: ((شرح السنة)) (1/ 168.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

757 - ). .ومن ذلك ما حكاه اللهُ عن إبراهيمَ وإسماعيلَ عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ في قَولِه: رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: التوسُّلُ المَشروعُ

758 - 1- الأنبياءُ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:قال اللهُ تعالى: فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

759 - وإن دَقَّتْ ولَطُفَتْ وتَضاءَلتْ خَبِيرٌ بدَبيبِ النَّملِ في اللَّيلِ البَهيمِ) [3641] يُنظر.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

760 - إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ [الأنبياء: 25]، وقال تعالى: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: معنى الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ

761 - ). .ومن أقوالِ أهلِ العِلْم في الإرادةِ الإلهيَّةِ:1- قال أبو حنيفةَ: (الفريضةُ بأمرِ اللهِ ومشيئتِه ومحبَّتِه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

762 - في نُبوَّةٍ نَبَيِّنا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، زَعَموا أنَّه بُعِثَ إلى العَرَبِ خاصَّةً لا إلى الكافَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

763 - الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الكُتُبِ المتقَدِّمةِ، وهكذا كان حالُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

764 - الرَّأسِ مَثَلًا، هو في الإحرامِ عِبادةٌ مَشروعةٌ، فإذا فعَلَهُ غَيرُ المُحرِمِ في الصَّومِ أو في الصَّلاةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

765 - بكاذِبٍ، ولكِنْ لا نتَّبِعُه ولا نؤمِنُ به) [21] يُنظر: ((الصلاة وأحكام تاركها)) (ص: 56.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: حقيقةُ الإيمانِ الشَّرعيَّةُ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

الموسوعة العقدية

751 - ، ومعنَى سُبُّوح: المُبرَّأُ من النَّقائِصِ والشَّريكِ وكلِّ ما لا يَليقُ بالإلَهِيَّةِ، وقُدُّوس.

752 - : قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا [آل عمران: 95].2- قَولُه: قَالُوا هَذَا.

753 - ). ، وهذا يدخُلُ في المعنى السَّابق.6- معنى الإعلامِ.ومنه قَولُه تعالى: وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ.

754 - الرِّسالةِ الإلهيَّةِ، فكيف يتوهَّمُ من في قَلبِه أدنى مُسكةٍ من إيمانٍ وحكمةٍ ألَّا يكونَ بيانُ هذا البابِ.

755 - وَهُمْ يَخِصِّمُونَ * فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ * وَنُفِخَ فِي.

756 - آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا [آل عمران: 7]) [3147] يُنظر: ((شرح السنة)) (1/ 168.

757 - ). .ومن ذلك ما حكاه اللهُ عن إبراهيمَ وإسماعيلَ عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ في قَولِه: رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ.

758 - 1- الأنبياءُ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ:قال اللهُ تعالى: فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ.

759 - وإن دَقَّتْ ولَطُفَتْ وتَضاءَلتْ خَبِيرٌ بدَبيبِ النَّملِ في اللَّيلِ البَهيمِ) [3641] يُنظر.

760 - إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ [الأنبياء: 25]، وقال تعالى: وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ.

761 - ). .ومن أقوالِ أهلِ العِلْم في الإرادةِ الإلهيَّةِ:1- قال أبو حنيفةَ: (الفريضةُ بأمرِ اللهِ ومشيئتِه ومحبَّتِه.

762 - في نُبوَّةٍ نَبَيِّنا عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، زَعَموا أنَّه بُعِثَ إلى العَرَبِ خاصَّةً لا إلى الكافَّةِ.

763 - الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الكُتُبِ المتقَدِّمةِ، وهكذا كان حالُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

764 - الرَّأسِ مَثَلًا، هو في الإحرامِ عِبادةٌ مَشروعةٌ، فإذا فعَلَهُ غَيرُ المُحرِمِ في الصَّومِ أو في الصَّلاةِ.

765 - بكاذِبٍ، ولكِنْ لا نتَّبِعُه ولا نؤمِنُ به) [21] يُنظر: ((الصلاة وأحكام تاركها)) (ص: 56.

الموسوعات (87491)

الصفحات المتجددة (408)