الدرر السنية - الموسوعة العقدية

751 - مِنْ أهلِ القِبلةِ بالنَّارِ؛ لجوازِ ألَّا يَلحَقَه الوَعيدُ لفَواتِ شَرطٍ، أو ثُبوتِ مانعٍ؛ فقد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

752 - بشيءٍ؛ فيُدرِكَه فيَكُبَّه في نارِ جهنَّمَ)) [2100] أخرجه مسلم (657). .قال النَّوويُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

753 - ] يُنظر: ((الشفا)) (2/ 18). . وقال ابنُ القَيِّمِ: (كُلُّ مَحَبَّةٍ وتعظيمٍ للبشَرِ، فإنَّما تجوزُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

754 - استعمل بإلى يُشعِرُ بالاضطرارِ والسَّوْقِ) [3147] يُنظر: ((الكليات)) (ص: 412). ..

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مَعنى الحَشرِ لُغةً واصطِلاحًا

755 - كُلُّ من ابتدع في الدِّينِ قَولًا أخطأ فيه، أو عَمِلَ عَمَلًا أخطَأَ فيه، وهو مؤمِنٌ بالرَّسولِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

756 - قال ابنُ حزمٍ: (الإكراهُ: هو كلُّ ما سُمِّيَ في اللُّغةِ إكراهًا، وعُرِفَ بالحِسِّ أنَّه إكراهٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الأوَّلُ: تعريفُ الإكراهِ لُغةً واصطِلاحًا

757 - 1- المنطِقُ الأرُسطيُّ عِلمٌ تجريديٌّ لا صلةَ له بالواقعِ؛ فهو يبحثُ في عالمِ الكُليَّاتِ، وهذا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ رَفضِ المُسلِمينَ المَنطِقَ الأرُسطيَّ

758 - ، وتباعُدِ ما بينهم في الدِّيارِ، وسُكونِ كلِّ واحدٍ منهم قُطرًا من الأقطارِ- وجَدْتَهم في بيانِ الاعتِقادِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

759 - لا نَعْدو ذلك، ولم يَزَلِ النَّاسُ يَكرَهونَ كُلَّ مُحدَثٍ من وَضعِ كِتابٍ أو جُلوسٍ مَعَ مُبتَدِعٍ ليُورِدَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

760 - والأرضِ؟!... ويقال أيضًا: الذين حَرَقهم عليٌّ رَضِيَ اللهُ عنه بالنَّارِ كُلُّهم يدَّعون الإسلامَ، وهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

761 - [1387] يُنظر: ((بدائع الفوائد)) لابن القيِّمِ (1/285). قال الغزالي: (اسمُ كُلِّ أحدٍ ما سَمَّى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

762 - ، أدخلَهُ اللهُ الجنَّةَ؛ فأهلُ التَّوحيدِ سَيدخُلون الجنَّةَ، ومَن عُذِّب منهم في النَّارِ، فإنَّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

763 - مِن الأخبارِ الكاذِبةِ، ويخبِرُ النَّاسَ، فإذا وقع ممَّا أخبر به شيءٌ اعتقده النَّاس عالِمًا بالغَيبِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

764 - عليها بهذه الصِّفاتِ، تحتَ رِقْبتِه الكُلِّيَّاتُ والجزئياتُ وجميعُ الخفيَّاتِ في الأرَضينَ والسَّمواتِ.