الدرر السنية - الموسوعة العقدية

736 - السُّجودُ أو الرُّكوعُ لغَيرِ اللهِ تعالى من الشِّركِ الظَّاهِرِ، فلا رَيبَ أنَّهما عبادتان لله.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

737 - اللهُ عنه مَرفوعًا: ((... فإذا أنا برَبِّي تبارك وتعالى في أحسَنِ صُورةٍ، فقال: يا محمَّدُ، قُلْتُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

738 - : ((تفسير ابن كثير)) (8/ 178). .وقال اللهُ سُبحانَه: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنْسِ أَلَمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالثُ: قيامُ الحُجَّةِ وفَهْمُها

739 - أجمَعَ الصَّحابةُ رِضوانُ اللهِ عليهم على تَعيينِ خَليفةٍ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَعدَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

740 - من الصَّلاةِ فيه؛ فإنَّ صلاتَكم معروضةٌ عليَّ. اللَّهُمَّ صَلِّ عليه وسَلِّم، قالوا: يا رسولَ اللهِ، كيف.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

741 - توحيدِه، وإفرادِه بالعِبادةِ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِهِ [هود: 84.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

742 - عَن أنسِ بنِ مالِكٍ رَضِيَ الله عَنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَتْبَعُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الخامِسُ: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

743 - : وأنذِرْ -يا مُحَمَّدُ- مُشرِكي قَومِكِ يَومَ الآزِفةِ، يَعني يَومَ القيامةِ، أن يوافُوا اللهَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

744 - ] أخرجه البخاري (3340)، ومسلم (194) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه. ولفظ البخاري: ((.. يا نوح، أنت أول.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: التعريفُ بالنَّبِيِّ والرَّسولِ والفَرقُ بينهما في الاصطِلاحِ

745 - /141). . ومن أمثِلَتِها:أوَّلًا: تَحريمُ الحَلالِ، أو تَحليلُ الحَرامِ:عن عَبدِ اللهِ بنِ مَسعودٍ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

746 - له.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّة ومَنزِلتُه

747 - بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يَجْتَمِعُ المُؤْمِنُونَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

748 - به، يقولُ له: يا رَسولَ اللهِ، اشفَعْ لي أو ادْعُ لي، أو يشتكي إليه مصائِبَ الدِّينِ والدُّنيا، أو يطلُبُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أنواعُ التبَرُّكِ الممنوعِ

749 - : وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ.