الدرر السنية - الموسوعة العقدية

691 - الباهليِّ رَضِيَ اللهُ عنه قال: جاء رجلٌ إلى النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقال: أرأيتَ رَجُلًا غزا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ الخاصَّةُ ببَعضِ صِفاتِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

692 - ما أمامَهم من يَومِ القيامةِ وما فيه من المِحَنِ والكُروبِ، ومُزعِجاتِ القُلوبِ، فقال: وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ النَّفخِ في الصُّورِ

693 - هذه الأديانَ اسمُها، ويُصَدِّقُه العَمَلُ، فمن آمَنَ بلِسانِه وعَرَف بقَلْبِه، وصَدَّق بعَمَلِه؛ فتلك العُروةُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

694 - ... قَولُه عزَّ وجَلَّ: فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ، فمِن أينَ لَهمُ التَّذَكُّرُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

695 - أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الخامِسُ: أصحابُ الجَنَّةِ

696 - البَرِّ في الجِنِّ: (هم عِندَ الجَماعةِ مُكَلَّفون مُخاطَبونَ؛ لقَولِه تعالى: يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: تَكليفُ الجِنِّ، وبعثُ الرُّسُلِ إليهم، وجَزاؤُهم في الآخِرةِ

697 - : 30، 31] ثمَّ قال: ما تقولُ يا غيلانُ؟ قال: أقولُ: قد كنتُ أعمى فبصَّرْتَني، وأصَمَّ فأسمَعْتَني.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

698 - ). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

699 - ذلك؛ فمَن همَّ بحَسَنةٍ فلَم يَعمَلْها كتَبَها اللهُ له عِندَه حَسَنةً كامِلةً، فإنْ هو هَمَّ بها فعَمِلَها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

700 - عائِشةُ: فقُلتُ: يا رَسولَ اللهِ، الرِّجالُ والنِّساءُ يَنظُرُ بَعضُهم إلى بَعضٍ؟! فقال: الأمرُ أشَدُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: حَشرُ الخَلائِقِ وصِفَتُه

701 - اللهُ عنه لَمَّا سُئِلَ عن الأخسَرِينَ أعمالًا، فقال: (كَفَرةُ أهلِ الكِتابِ، كان أوائِلُهم على حقٍّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

702 - له: ((اذهَبْ بنَعْلَيَّ هاتينِ، فمن لَقِيتَ مِن وراء هذا الحائطِ يَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ مُستَيقِنًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

703 - : ((العز إزاره، والكبرياء رداؤه، فمن ينازعني عذبته)) [2469] أخرجه مسلم (2620) . 2- حديثُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

704 - لنبيِّه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: فاعلَمْ -يا محمَّدُ- أنَّه لا مَعبودَ تنبغي أو تَصلُحُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

705 - تعالى: ولِكُلِّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا فمِن باب التَّغليب، أوِ المُرادُ الرُّتَبُ المُتَزايِدةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

الموسوعة العقدية