الدرر السنية - الموسوعة العقدية

631 - يَليه مِنَ العَرَبِ وأطاعوه. قال لَهم: قَد كان ذلك؟ قُلنا: نَعَم. قال: أمَا إنَّ ذلك خَيرٌ لَهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

632 - اللهِ، بتقريبِه للشَّياطينِ ما يحبُّونه من الذَّبحِ لهم ونحوِ ذلك، حتى إنَّ بَعْضَهم يمَكِّنُهم من فِعلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: السِّحْرُ

633 - رُؤيَتِنا إيَّاهم مُقَيَّدٌ بحالِ رُؤيَتِهم لَنا ولا يَنفي إمكانَ رُؤيَتِنا لَهم في غَيرِ تِلكَ الحالةِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

634 - : ((تَلزَمُ جَماعةَ المُسلِمينَ وإمامَهم))، قُلت: فإنْ لم يَكُن لَهم جَماعةٌ ولا إمامٌ؟! قال: ((فاعتَزِلْ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ من النَّقلِ على ذَمِّ البِدَعِ

635 - بالعقوباتِ الغليظةِ، لم يكفِّرْهم أحمدُ وأمثالُه، بل كان يعتقِدُ إيمانَهم وإمامتَهم، ويدعو لهم، ويرى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

636 - فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ جَزَاءُ الضِّعْفِ بِمَا عَمِلُوا وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ [سبأ: 37 ].فقَولُه: بِمَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

637 - لهم من النعيمِ المقيمِ والنَّجاةِ مِن العذابِ الأليمِ، ولم يخبِرْهم برِضاه عنهم؛ إلَّا بالعَمَلِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

638 - تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا أَلْفَيْنَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

639 - ذلك حصل لهم سعادةُ الدُّنيا والآخرةِ، بل كُلُّ مؤمنٍ آمَنَ بالرَّسولِ وأطاعه حصل له من بركةِ الرَّسولِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

640 - ، صلاحًا للعبادِ، وفلاحًا لهم، فلم يَقبَلوه، بل أبغَضوه وكَرِهوه، فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

641 - دعوى مُفتراةٌ لا دليلَ لهم عليها ولا بُرهانَ؛ لا من نصٍّ، ولا سنَّةٍ صحيحةٍ ولا سقيمةٍ، ولا حجَّةٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

642 - . وثانيتُهما: عمومُ المفهومِ وَلكِنْ مَنْ شَرَحَ بالكُفْرِ صَدْرًا فإِنَّه لا حُجَّةَ لهم في منطوقِها قَطْعًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

643 - إلَّا بالعاداتِ الجاريةِ لهم، التي يأمُرُ بها المطاعون، فهؤلاء إذا عَرَفوا أنَّه لا يجوزُ الحُكمُ إلَّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

644 - والآخِرةِقال الله عزَّ وجلَّ: الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

645 - قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ أثبَتَ التَّصديقَ في قُلوبِهم، فهي مُوقِنةٌ مُخلِصةٌ. وقيل: حَكَم لهم بالإيمانِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

الموسوعة العقدية