الدرر السنية - الموسوعة العقدية

616 - ]، ثُمَّ قال: فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

617 - : القُرْآنُ مخلوقٌ يحتاج أن يُصلَبَ على ذِبابٍ، يعني: جَبَلًا) [221] رواه عبد الله بن أحمد.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

618 - إلَّا التَّاجِرُ الواحِدُ والكاتِبُ الواحِدُ». قال الحَسَنُ: «واللهِ إنْ كان الرَّجُلُ ليَأتي الحَيَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

619 - : جِبريلُ، ومِيكائيلُ، وإسرافيلُ، ومالِكٌ خازِنُ النَّارِ، وكذلك مُنكَرٌ ونكيرٌ، وهما الملَكانِ الموكَّلانِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

620 - : (يَقُولُ تعالى ذِكرُه: يُطافُ على هَؤُلاءِ الَّذينَ آمَنُوا بآياتِه في الدُّنيا إذا دَخَلُوا الجَنَّةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

621 - هو رجُلٌ رَبعةٌ أحمَرُ، كأنما خرجَ مِن ديماسٍ)) [804] أخرجه مُطَوَّلًا البخاري (3394.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

622 - النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((مَثَلي ومَثَلُ الأنبياءِ قبلي كمَثَلِ رَجُلٍ بنى دارًا فأكمَلَها.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

623 - اللهُ عليه وسلَّم قال في وصفِ الدَّجَّالِ: ((رَجُلٌ جَسِيمٌ)) [2523] أخرجه مُطَولًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

624 - إلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا: (كانَ رَجُلٌ في غُنَيْمَةٍ له فَلَحِقَهُ المُسْلِمُونَ، فَقالَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

625 - : وتقولُ: قَولٌ وعَمَلٌ؟ قال: نعم، قلتُ: فيكونُ ذاك من هذا المعنى أن يكونَ الرَّجُلُ إذا أتى هذه الأشياءَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

626 - رجلٌ أبا حنيفةَ: ما تقولُ فيما أحدثه النَّاسُ من الكلامِ في الأعراضِ والأجسامِ؟ فقال: (مقالاتُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

627 - النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ * ذَلِكُم بِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الثَّالثُ: نواقِضُ الإيمانِ في بابِ النُّبُوَّاتِ

628 - ، وأكثَرَ لك تسبيحًا، يقولُ: فما يسألوني؟، قال: يسألونَك الجنَّةَ، يقول: وهل رأوها؟ يقولونَ: لا واللهِ يا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

629 - أُرْسِلْتُ به، إلَّا كانَ مِن أصْحابِ النَّارِ)) [2256] أخرجه مسلم (153). . قال ابنُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

630 - إنَّ الموتَ واقِعٌ حتمًا على جميعِ الكائناتِ في الدُّنيا من الإنسِ والجِنِّ والدوابِّ وغَيرِهم.قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

الموسوعة العقدية