الدرر السنية - الموسوعة العقدية

586 - أجزاءِ التَّوحيدِ الثَّلاثةِ [117] يُنظر: ((تيسير العزيز الحميد)) لسليمان آل الشيخ (ص: 26.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه

587 - أحَدٍ، ولا يَجني جانٍ إلَّا على نَفسِه، كما قال تعالى: وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلَى حِمْلِهَا لَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

588 - المَوتِ وتُنشَرُ وقتَ الحِسابِ. وقيلَ: نُشِرَتْ فُرِّقَت بينَ أصحابِها. وقَرَأ ابنُ كثيرٍ وأبو عَمْرٍو.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

589 - له فِعْلَه، كالذي يأكُلُ في شَهرِ رَمَضانَ ليلًا، وهو يحسَبُ أنَّ الفَجرَ لم يَطْلُعْ، أو يؤخِّرُ صلاةً.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: تعريفُ الخَطَأِ لغةً واصطِلاحًا

590 - ذلك، نحوُ سورةٍ زائدةٍ، أو صلاةٍ سادِسةٍ، ونَحْو ذلك [222] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) (9/132.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

591 - : 13، 154)، ((تيسير العزيز الحميد)) لسليمان آل الشيخ (ص: 26). :1- الإلحادُ.كقَولِ فِرعَونَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ في الرُّبوبيَّةِ

592 - ، الرعد: 2، الفرقان: 59، السجدة: 4، الحديد: 4].عن أبي العاليةِ في قَولِه: ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

593 - الدِّين أيضًا. والبِدَعُ تَنقَسِمُ كما سَبَقَ إلى بِدَعٍ كُلِّيةٍ في الشَّريعةِ، وإلى جُزئيَّةٍ، ومَعنى.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

594 - رَضِيَ اللهُ عنهم( يُنظر: ((التاريخ الأوسط)) للبخاري (2/ 1077)، ((سير أعلام النبلاء.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

595 - تَفسيرُ سورةِ الكوثَرِ أنَّ ذلك كان لَيلةَ أُسْرِيَ به، وفي أواخِرِ الكَلامِ على حَديثِ الإسراءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

596 - ليلةً، غَيْرَ مكَّةَ وطَيبةَ، فهما مُحَرَّمتانِ عَلَيَّ كِلتاهما، كلمَّا أردتُ أن أدخُلَ واحدةً.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

597 - الباري)) (7/ 172). النَّبِيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالجنِّ ليلةَ استمعوا القُرآن؟ قال: حدَّثني.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

598 - تعالى: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

599 - ، وَافْتَحُوا لَهُ بَابًا إِلَى النَّارِ. قَالَ: فَيَأْتِيهِ مِنْ حَرِّهَا وَسَمُومِهَا. قَالَ: وَيُضَيَّقُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

600 - شيئًا بعد شيءٍ، ويُعَوِّضَ ما يتحَلَّلُ غَيرُه، فهو يُمِدُّها في كُلِّ وقتٍ بما جعَلَه قِوامًا.