الدرر السنية - الموسوعة العقدية

46 - ، أو إحياءٍ أو إماتةٍ، أو جَلبِ خَيرٍ أو دَفعِ شَرٍّ، أو غيرِ ذلك من معاني الرُّبوبيَّةِ [157.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ في الرُّبوبيَّةِ

47 - ، واليَومِ الآخِرِ، والقَضاءِ والقَدَرِ؛ خَيرِه وشَرِّه، وسائِرِ أُصولِ الدِّينِ والاعتِقادِ..

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

48 - الأرضِ، فيَقولونَ: ما أنتَنَ هَذِه الرِّيحَ، حَتَّى يأتَوا به أرواحَ الكُفَّارِ)) [1723.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

49 - خُلِقَ هَلُوعًا إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا إِلَّا الْمُصَلِّينَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

50 - عزَّ وجَلَّ: إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

51 - الحافِظُ لهذه السَّمَواتِ السَّبعِ والأرضِ وما فيهما: هو الله وَحْدَه لا شريكَ له.فهو سُبحانَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

52 - عُذرٌ.قال اللهُ تعالى: يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

53 - ريحًا بارِدةً من قِبَلِ الشَّامِ، فلا تُبقي على وجهِ الأرضِ أحَدًا في قَلبِه مِثقالُ ذَرَّةٍ من خَيرٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

54 - أخبر اللهُ تعالى أنَّ المَلائِكةَ يَستغفِرون لِمن في الأرضِ، فقال: تَكَادُ السَّمَوَاتُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

55 - يذكُرُها، فلمَّا بلغ ذلك رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((ألا أدُلُّ عُثْمانَ على من هو خيرٌ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

56 - في الأرضِ أحدٌ مِن وَلَدِ آدَمَ إلَّا وهو يَعرِفُ أنَّ رَبَّه اللهُ) [372] يُنظر: ((تفسير ابن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

57 - بالشَّامِ؛ فإنَّها خِيرةُ اللهِ مِن أرضِه، يَجتَبي إليها خَيرَتَه من عِبادِه؛ فأمَّا إنْ أبيتُم فَعَلَيكم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

58 - فَذَرُوهَا تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللَّهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوَءٍ [الأعراف: 73].وقد أخبر اللهُ أنها كانت آيةً.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الآياتِ

59 - : ((ما من نَبيٍّ يمرَضُ إلَّا خُيِّرَ بين الدُّنيا والآخرةِ، وكان في شكواه الذي قُبِضَ فيه أخذَتْه بحَّةٌ شديدةٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

60 - اختُلِفَ في مُدَّةِ بَقاءِ عِيسى عليه السَّلامُ في الأرضِ بَعْدَ نُزولِه في آخِرِ الزَّمانِ، فقيل.