الدرر السنية - الموسوعة العقدية

571 - أو سَقَط عليه جدارٌ، أو أكلَه سَبُعٌ أو مات فجأةً... وذهب قومٌ إلى أنَّ الهاءَ في مَوْتِهِ كنايةٌ عن عيسى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

572 - الكُهَّانُ أو الكَهَنةُ: جمعُ كاهِنٍ، وهم قومٌ تتَّصِلُ بهم الشَّياطينُ، وتخبِرُهم عمَّا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

573 - القَومِ وغَيرِهم، فإنَّه يجِبُ قتالُهم حتى يلتَزِموا شرائِعَه، وإن كانوا مع ذلك ناطقين بالشَّهادتين.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

574 - الأُمَّةِ، وأمُّ المُؤمِنينَ، وحِبُّ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وهي تعلَمُ أنَّها بريئةٌ مَظلومةٌ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

575 - عليه تعَلُّمُ أدِلَّةِ المتكَلِّمينَ ومَعرفةُ الله تعالى بها، خِلافًا لمن أوجَبَ ذلك، وجعَلَه شَرْطًا في كونِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

576 - حقيقيٌّ يدفَعُ تلك الضَّرورةَ، وتجويزُ استِعمالِ السِّحرِ للعلاجِ يَحمِلُ ضِمنًا تجويزَ تعَلُّمِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

577 - وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21-22].قال ابنُ جريرٍ في تفسيرِ قَولِه تعالى: فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

578 - : ليس هذا زمانَ تعَلُّمٍ، هذا زمانُ تمَسُّكٍ) [323] أخرجه عبدالله بن أحمد في ((السنة.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

579 - على أمِّ الْمُؤمِنينَ فحَدَّثَها، فقالت: ما تُريدُ إليه؟ ألَم تَعلَمْ أنَّه قَد قال: ((إنَّ أوَّلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

580 - : ((قُلْتُم -والذي نفسي بيَدِه- كما قال قَومُ موسى: اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

581 - الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِّن قَوْمٍ عَسَى أَن يَكُونُوا خَيْرًا مِّنْهُمْ وَلا نِسَاء مِّن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

582 - ذَهَبٍ آنيَتُهما وما فيهما، وما بينَ القَومِ وبينَ أن يَنظُرُوا إلى رَبِّهم إلَّا رِداءُ الكِبرياءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

583 - لِلْمُخَلَّفينَ مِنَ الأَعْرابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ: اشتِمالُه على أخبارٍ غَيبيَّةٍ

584 - أو ذِمَّةٍ) [939] يُنظر: ((نقد القومية العربية)) (ص: 36). . وقال ابنُ عُثَيمين: (الصَّدَقةُ.