الدرر السنية - الموسوعة العقدية

526 - اللهِ سُبحانَه: فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَادًا وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 22].والآيةُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الثَّاني: الشِّرْكُ الأصغَرُ: تعريفُه وحُكمُه وأقسامُه

527 - : معرفةُ ما أراد اللهُ ورسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بألفاظِ الكِتابِ والسُّنَّةِ، بأن يَعرِفوا لغةَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

528 - قَومِه، وكان إبراهيمُ صاحِبَ كَرمٍ وبَذلِ مجاهدةٍ في اللهِ عَزَّ وجَلَّ، وكان إسحاقُ ويعقوبُ مِن أصحابِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

529 - قَومٌ، وتَنصَّرَ قَومٌ، يَدُلُّ عليه قَولُه عَزَّ وجَلَّ: وَكَانُوا شِيَعًا أي: صاروا فِرَقًا مُختَلِفةً.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

530 - طَلَبَتْه امرَأةٌ ذاتُ مَنصِبٍ وجَمالٍ فقالَ: إنِّي أخافُ اللهَ. ورَجُلٌ تَصَدَّقَ أخفى حَتَّى لا تَعلَمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

531 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((من تعَلَّم عِلمًا ممَّا يُبتغى به وَجْهُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

532 - صالحينَ من قومِ نوحٍ، فلمَّا هلكوا أوحى الشَّيطانُ إلى قومِهم أن انصِبوا إلى مجالِسِهم التي كانوا يجلِسون.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

533 - لم يكونوا لولاها داخِلِيها، وهي مطايا القَومِ التي مَسْرَاهم على ظُهورِها دائِمًا إلى الحَبيبِ، وطريقُهم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

534 - من آياتِ اللَّهِ سُبحانَه، قَد يُطلِعُ بَعضَ عِبادِه على نَعيمِ قَومٍ وعلى عَذابِ آخَرينَ؛ لِلذِّكرَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

535 - ] قال ابنُ الأثير: (هو بين الطَّويلِ والقصيرِ) ((النهاية)) (2/ 190). من القَومِ، ليس بالطَّويلِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

536 - ، وتَظهَرُ المُعازِفُ، ويَكونُ زَعيمُ القَومِ أرذَلُهم، ويُكرَمُ الرَّجُلُ مَخافةَ شَرِّه. وقَد كانَ هَذا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

537 - في ((تهذيب الأسماء واللغات)) (2/341). .قال ابنُ حَجَرٍ: (هذا نَصٌّ صَريحٌ لا يحتَمِلُ التأويلَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

538 - عليه اصطلاحُ قَومٍ مِن أنَّه منزلةٌ متوسِّطةٌ بين الإيمانِ والكُفْرِ) [1858] يُنظر: ((تفسير.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

539 - الثَّقَلينِ. فقال بعضُ القَومِ: يا رسولَ اللهِ، ما أحدٌ يقومُ عليه ملَكٌ في يَدِه مِطراقٌ إلَّا هِيلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوَّلُ مَنازِلِ الآخِرةِ: القَبْرُ

540 - منه ما له عليه، ويُعاقِبُه على عُدوانِه عليه... تعلَمُ القلوبُ بالضرورةِ أنَّ هذه شُبهةٌ باطلةٌ؛ ولهذا لا يقبَلُها أحدٌ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

الموسوعة العقدية