الدرر السنية - الموسوعة العقدية

496 - فَاسِقُونَ يقولُ: ولكِنَّ كثيرًا منهم أهلُ خُروجٍ عن طاعةِ اللهِ إلى معصيتِه، وأهلُ استِحلالٍ لمِا حَرَّم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

497 - تفخيمِ فَضْلِه وإعلاءِ قَدْرِه ما لا يخفى؛ لِما فيه من الشَّهادةِ على أنَّه العَلَمُ الذي لا يَشتَبِهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

498 - يَتَمَكَّنوا منه، يُقالُ: نَجَّاه الله منهم؛ ولِهذا قال تعالى: وَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا نَجَّيْنَا هُودًا [هود.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

499 - عليه وسلَّم عَنِ الرُّقى فقال: ((مَنِ استَطاعَ مِنكم أن يَنفَعَ أخاه فليَفعَلْ)) [4321] أخرجه مسلم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

500 - عن غيرِ ابنِ عُمَرَ من الصَّحابةِ [624] أخرجه البخاري (483) ولفظه: عن موسى بن عقبة قال: رأيت.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أنواعُ التبَرُّكِ الممنوعِ

501 - على الكُفرِ بالطَّاغوتِ، والإيمانِ باللهِ؛ فإنَّك لَمَّا نَفَيتَ الإلهيَّةَ وأثبَتَّ الإيجابَ لله سُبحانَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: شهادةُ (لا إلهَ إلَّا اللهُ)

502 - القُرآنِ عَربيًّا لِيَعقِلَه مَن يَفهَمُ العَربيَّةَ: يَدُلُّ على أنَّ معناه مَعْلُومٌ، وإلَّا لَمَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

503 - (1887) من حَديثِ عبد الله بن مسعود رَضِيَ اللهُ عنه. ، فإنَّهم لَمَّا بذَلوا أبدانَهم لِلَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

504 - الْمُتَّقونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ [الأنفال: 34]. قال الشَّوكانيُّ: (هَذا كالرَّدِّ لِما كانوا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

505 - عُمرَ رَضِيَ اللهُ عنهما سمِعَ رجُلًا يحلِفُ بالكعبةِ كما هي عادةُ العَرَبِ، فنَهاه عن ذلك؛ لِمَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

506 - نوعان: نوعٌ بمعنى المشيئةِ لِما خَلَق، كقَولِه: فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

507 - أشَدُّ، والشَّفقةُ عليه أعظَمُ، وقَيَّدَه بالِاحتِسابِ لِما قَرَّرناه غَيرَ مَرَّةٍ: أنَّ الأجورَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

508 - بالجَعْدِ بنِ دِرهَمٍ، زعَمَ أنَّ اللهَ لم يتَّخِذْ إبراهيمَ خليلًا، ولم يكَلِّمْ موسى تكليمًا، تعالى اللهُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

509 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، كما وَسِعَ الخَضِرَ الخُروجُ عن شريعةِ مُوسى عليه السَّلامُ.

510 - ].وقَولُ أبي هُريرةَ: ((أبيتُ أبيتُ)) لَمَّا سُئِلَ عن الأربَعينَ ما هيَ، يَدُلُّ على أنَّه كان عِندَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على وُجوبِ الإيمانِ بالبَعثِ

الموسوعة العقدية