الدرر السنية - الموسوعة العقدية

406 - 1- قال الله تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا [آل عمران: 103].قال ابنُ القيِّمِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

407 - أَلِيمًا [الفتح: 16]. قال ابنُ عَطِيَّةَ: (قال مُنذِرُ بنُ سَعيدٍ: يتركَّبُ على هذا القولِ أنَّ الآيةَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

408 - لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ [فصلت: 37].قال ابنُ جريرٍ: (قَولُه: إِن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

409 - عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ [آل عمران: 3- 4].قال ابنُ جَريرٍ: (يقولُ جَلَّ ثناؤه: يا مُحَمَّدُ، إنَّ رَبَّك.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

410 - ). . قال ابنُ تَيميَّةَ: (إنَّ اليَهودَ يَتَأوَّلونَ البِشارةَ بالمَسيحِ على أنَّه لَيسَ هو عيسى بنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الخامِسُ: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

411 - قَوْمًا لَّا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ قَوْلًا قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

412 - قال ابنُ كَثيرٍ: (قَد وصَفَ اللهُ سُبحانَه عُيُونَ الجَنَّةِ بكَثرةِ الجَريانِ، وأنَّ أهلَ الجَنةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

413 - ) [648] يُنظر: ((تفسير ابن كثير)) (4/ 613). .وقال اللهُ سُبحانَه: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

414 - على خَلْقِه.قال ابنُ تيميَّةَ: (ليس لأحَدٍ أن يَدِلَّ على اللهِ بَصلاحِ سَلَفِه؛ فإنَّه ليس صلاحُهم مِن عَمَلِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

415 - لِلْمُتَّقِينَ [آل عمران: 133].قال ابنُ عثيمين: (هذا أمرٌ دَلَّ عليه الكِتابُ والسُّنَّةُ، وأجمع عليه أهلُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

416 - مِنِّي، سَمِعتُ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَقولُ: ((ما بينَ خَلقِ آدَم إلى قيامِ السَّاعةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّاني: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

417 - : (فيُقالُ: يا مُحَمَّدُ، أدخِلِ الجَنَّةَ من أمَّتِك من لا حِسابَ عليه). الحَديث [3932] أخرجه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

418 - قال ابنُ الأثيرِ: (المُعيدُ هو الذي يُعيدُ الخَلقَ بَعدَ الحَياةِ إلى المَمَاتِ في الدُّنيا، وبَعدَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: تَعريفُ المَعادِ لُغةً واصطِلاحًا

419 - في ((سلسلة الأحاديث الصحيحة)) (1078)، وحسَّنه ابن حجر في ((فتح الباري)) (11/376)، وجوَّده العراقي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: النَّفخُ في الصُّورِ

420 - رَبُّهُ لِلْجَبَلِ، أي: ظهَر وبانَ) [1743] يُنظر: ((العين)) (6/180). .وقال ابنُ جَريرٍ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية