الدرر السنية - الموسوعة العقدية

406 - علَى ما كَانَتْ تَسْمَعُ مِنَ الذِّكْرِ عِنْدَهَا)) [944] رواه البخاري (3584.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

407 - مِن صِفاتِ الله عزَّ وجلَّ الفِعليَّةِ التي لا يُوصَفُ بها وَصفًا مُطلَقًا، وهي ثابتةٌ بالكِتابِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

408 - مِن خَصائِصِ آلِ البَيتِ: تحريمُ الزكاةِ عليهم؛ لكَرامتِهم وتنزيهِهم عن الأوساخِ؛ فعَنْ عَبدِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

409 - وتَعريفِه مِن أُمُورِهما تَفصيلًا ما لَم يَكُن يَعرِفُه بَعدُ، ومِن عَظيمِ شَأنِهما ما زادَه عِلمًا مِن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

410 - كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحديد: 22].وقال اللهُ سُبحانَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

411 - مِن شَرابِهم: الحَميمُ.قال اللهُ تعالى: وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ [محمد: 15.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

412 - رُزِقَ ذلك فاز، ومن لا فلَه الويلُ والثُّبورُ وَمَنْ لَمْ يَجعَلِ اللَّهُ لَهُ نُورًا فَمَا لَهُ مِنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

413 - كِلا القَولينِ، فليسَ فيها حُجَّةٌ لِمَن أنكَرَ الرُّؤيةَ مِن أهلِ البِدَعِ؛ لِأنَّ الآياتِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

414 - السَّلامُ إنَّهم قالوا: إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَمُنُّ عَلَى مَنْ يَشَاءُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

415 - تَشهَدُه المَلائكةُ، وإنَّ أحَدًا لن يُصَلِّيَ عَلَيَّ إلَّا عُرِضَت عَلَيَّ صَلاتُه حتَّى يَفرُغَ مِنها.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الرابعُ: أمورٌ تفرَّد بها الأنبياءُ عمَّن سِواهم من البَشَرِ

416 - صِفةٌ ذاتيَّةٌ للهِ عزَّ وجلَّ، من اسمِه (الحَكيم) الثَّابتِ بالكِتابِ والسُّنَّةِ.الدَّليلُ مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

417 - كُلِّ بَأسٍ وخَوفٍ وأذًى، ومِن كُلِّ شَرٍّ يُحذَرُ مِنه) [4611] يُنظر: ((تفسير ابن كثير.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: صِفاتُ الجَنَّةِ

418 - ومعلوماتُه، والمنبَسِطُ فَضْلُه ورحمتُه، وهذا تنزيهٌ له من النَّقصِ والعِلَّةِ، واعترافٌ له بأنَّه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

419 - عنه وعن أهلِه، حتى رأيتُ للمتأخِّرينَ فُتيا فيها خطوطُ جماعةٍ مِن أعيانِ زَمانِهم من أئمَّةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من المَنطِقِ الأَرُسطيِّ

420 - ومن ذلك: إبراؤه عَينَ عليِّ بنِ أبي طالبٍ رَضِيَ اللهُ عنه.عن سَهلِ بنِ سَعدٍ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ.