الدرر السنية - الموسوعة العقدية

391 - ورَسولِه وصَفِيِّه وخليلِه؛ إمامِ الحُنَفاءِ، ووالِدِ الأنبياءِ، عليه أفضَلُ صَلاةٍ وتسليمٍ- أنَّه بنى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

392 - الْكِتاب وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

393 - إنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم قد تَبَرَّكوا في حياةِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذاتِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

394 - عن شيءٍ لم تُقبَلْ له صلاةٌ أربعين يومًا)) [2885] أخرجه مسلم (2230) : (ظاهِرُ الحديثِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

395 - من الشَّريعةِ ضَرورةً؛ كالصَّلاة والصِّيام،… وأمَّا الفِعْلُ الذي يتضمَّنُ الكُفْرَ، فمِثلُ: التَّردُّد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

396 - الشَّهادتان، ولا الصَّلاةُ، فكيف بمن رفع شمسان أو يوسف أو صحابيًّا أو نبيًّا إلى مرتبةِ جَبَّارِ السَّمَواتِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

397 - إلى التَّوحيدِ أوَّلًاكلُّ رُسُلِ اللهِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ قد دعَوا النَّاسَ إلى توحيدِ اللهِ وإخلاصِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

398 - في ذلك وعيدٌ لهم، بل تلك اللَّعنةُ ثابتةٌ قبل هذا الوعيدِ وبَعْدَه؛ فلا بُدَّ أن يكونَ هذا الأخْذُ والتقتيلُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على كُفرِ سابِّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

399 - أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ مُنِيبِينَ إِليْهِ وَاتَّقُوهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَلَا تَكُونُوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

400 - تَسْتَهْزِئُونَ * لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ [التوبة: 65، 66]، فالاستهزاءُ بالصَّلاةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

401 - عَن شَيءٍ، لَم تُقبَلْ لَه صَلاةٌ أربَعينَ لَيلةً)) [4543] رواه مسلم (2230). .وقد.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

402 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ كما يَشهَدُ لهُ الآياتُ والأخبارُ، وأفضَلُهم صَحابَتُهُ؛ لِلآياتِ أيضًا ولِلأحاديثِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الأوَّلُ: فَضْلُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

403 - دَلَّ عليه قَولُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ في حديثِ أبي هُرَيرةَ: ((مَن لَقِيَ اللهَ وهو يَشهَدُ أنْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

404 - وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا.