الدرر السنية - الموسوعة العقدية

376 - قال اللهُ تعالى: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

377 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يا حَسَّانُ، أجِبْ عن رسولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

378 - اللهُ عنه كانَ أفضَلَ النَّاسِ بَعدَ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم... قال لِمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابعُ: فَضائِلُ الخُلفاءِ الأربَعةِ وبَقيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ

379 - (33)، ومسلم (59). . قال الخطَّابيُّ: (هذا القَولُ مِن رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنما.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

380 - له، وسواء اعتقدوه أو لم يعتَقِدوه، سواء (لا فرق) صدر (قاله) عن اعتقاد أو عناد أو..، سواء كان يعتقد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

381 - من استهزأ بالرَّسولِ العظيمِ، أو بشَيءٍ مِن كِتابِ اللهِ المُبِينِ، وشَرْعِه الحكيمِ؛ قال اللهُ عَزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

382 - ). .وقال أيضًا: (من قال: القرآنُ مخلوقٌ، فهو عندنا كافرٌ؛ لأنَّ القُرآنَ مِن عِلمِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ؛ قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

383 - قال اللهُ تعالى: أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفاتُ الجِنِّ

384 - : عَنْ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (مَن سَرَّهُ أنْ يلقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

385 - ). .ومن تِلكَ الأحاديثِ:1- عَن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عَنها قالت: قال رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

386 - ). .قال ابنُ عبدِ البَرِّ: (كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُعَلِّمُ أصحابَه الدُّعاءَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

387 - ينقادوا ويَستَسْلموا له.قال محمَّدُ بنُ نَصرٍ المَرْوزيُّ: (قال اللهُ تبارك وتعالى: وَإِذْ قُلْنَا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

388 - على أنَّ السُّنَّةَ التي تُوفِّيَ عنها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أوَّلُها الرِّضا بقضاءِ اللهِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

389 - الأمِّيِّينَ. فقال ابنُ صيَّادٍ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أتَشْهَدُ أنِّي رَسولُ اللهِ؟ فرَفضَه، وقال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

390 - وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ [الرحمن: 27].قال الزَّجَّاجُ: (الباقي هو اللهُ تعالى.