الدرر السنية - الموسوعة العقدية

376 - بأنعَمِ أهلِ الدُّنيا مِن أهلِ النَّارِ يَومَ القيامةِ، فيُصبَغُ في النَّارِ صَبغةً، ثُمَّ يُقالُ: يا ابنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: شِدَّةُ عَذابِ أهلِ النَّارِ وصُوَرٌ مِن عَذابِهم

377 - ) [4305] يُنظر: ((أحكام القرآن)) (4/ 316). .وقال ابنُ تَيميَّةَ: (الجِنُّ يَتَصَوَّرونَ في صوَرِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

378 - ؟ وقال للمُذنِبِ: اذهَبْ فادخُلِ الجنَّةَ برحمتي. وقال للآخَرِ: اذهَبوا به إلى النَّارِ))، قال أبو.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

379 - غَوَاشٍ [الأعراف: 41]، وقال: لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ النَّارِ وَمِنْ تَحْتِهِمْ ظُلَلٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

380 - عليه وسلَّم لَيلةَ الجِنِّ؟ قال: فقال عَلقَمةُ: أنا سَألتُ ابنَ مَسعودٍ، فقُلتُ: هَل شَهدَ أحَدٌ مِنكُم مَعَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَكليفُ الجِنِّ

381 - إذا أنتجت عشرة أبطن شقُّوا آذانها، وتركوها ترعى ولا يُنتفَعُ بها، وأما السائبة فكان الرجلُ يقول.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّالِثُ: ذَمُّ البِدَعِ

382 - الالتِزامُ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ يُفيدُ الرَّجُلَ يقينًا وثباتًا، ومخالفتُه تُورِثُه.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

383 - من نُورٍ، وخُلِقَ الجانُّ مِن مارجٍ من نارٍ، وخُلِقَ آدَمُ ممَّا وُصِفَ لكم)) [3777] رواه مسلم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المطلَبُ الأوَّلُ: مادَّةُ خَلْقِهم

384 - شَهِدَ لهُ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالجَنَّةِ .

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

385 - : ((اعْدُدْ سِتًّا بيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ:... ثُمَّ اسْتِفَاضَةُ المَالِ حتَّى يُعْطَى الرَّجُلُ مِئَةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

386 - أن يكونَ مُنافِقًا خالصًا.- ومنها أحاديثُ الشَّفاعةِ، وأنَّه يَخرُجُ من النَّارِ من كان في قَلْبِه ذَرَّةٌ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

387 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((غزا نبيٌّ من الأنبياءِ، فقال لقَومِه: لا يَتْبَعْني رَجُلٌ قد ملك.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

388 - عليه وسلَّم أستأمِنُه لك.. ودخل عُمَرُ فقال: يا رسولَ اللهِ، هذا أبو سُفيانَ قد أمكن اللهُ منه بغيرِ عَقدٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

389 - : فأقبَلَ الرَّاعي يَسوقُ غَنَمَه حَتَّى دَخلَ الْمَدينةَ فزَواها إلى زاويةٍ من زَواياها ثُمَّ أتى رَسولَ.