الدرر السنية - الموسوعة العقدية

376 - على عبادِه، وشرائِعُه التي شرعها لهم: هي قُرَّةُ العُيونِ ولَذَّةُ القُلوبِ، ونعيمُ الأرواحِ وسُرورُها، وبه.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

377 - القرآن)) للزَّجَّاج (3/90). . وبه قال الزجَّاجُ، والأزهريُّ، وقال: (معنى ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

378 - مُنافِقٍ بالقُرآنِ، وأئمَّةٌ مُضِلُّونَ) [2493] رواه ابن عبد البر في ((جامع بيان العلم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: التَّحذيرُ مِن زَلَّاتِ العُلَماءِ والموقِفُ الصَّحيحُ منها

379 - في الرَّبِّ جلَّ وعلا، وفي القُرآنِ الكريمِ، وفي الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وذلك بأن يكونَ اللهُ تعالى.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الثَّاني: موقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من التَّفويضِ

380 - ). ((أعلام الحديث)) (4/ 2322). وقال ابن حجر: (قولُه: فيتدَهدَهُ الحَجَرُ -بفتح المهملتين، بينهما هاء.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

381 - صِفةٌ فِعليَّةٌ للهِ عزَّ وجلَّ، ثابتةٌ بالسُّنَّةِ الصَّحيحةِ.الدَّليلُ:1- حديثُ أبي هُرَيرةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

382 - فيه، في الحَديثِ: ((من نُوقِشَ الحِسابَ عُذِّبَ)) [3758] أخرجه البخاري (6536) مطولًا من حديثِ عائشة.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

383 - ;. والحديث أصله في الصحيح أخرجه مسلم (2582). . قال ابنُ كثيرٍ: (المُرادُ بالذَّرَّةِ هاهنا النَّملةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

384 - أن يُسَبَّحَ بهذا الاسمِ في الركوعِ، فقال: ((... ألَا وإنِّي نهيتُ أن أقرأَ القُرآنَ راكعًا أو ساجدًا؛ فأمَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

385 - )) [3852] رواه مطولًا البخاري (3207) واللفظُ له، ومسلم (162) من حديثِ مالكِ بنِ صَعصعةَ رَضِيَ اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

386 - : ((لا نَبيَّ بَعْدِي)) [2830] أخرجه البخاري (3455)، ومسلم (1842) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

387 - ]، وكما قال تعالى: وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

388 - لأشفَعنَّ لَك، ولَئِنِ استَطَعتُ لأنفَعَنَّك، ثُمَّ قال: واللهِ ما من حَديثٍ سَمِعْتُه من رَسولِ الله صلَّى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

389 - الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24] وهذا شامِلٌ لنُصوصِ الصِّفاتِ. ومن التدَبُّرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

390 - صَدرِ هذه الأمَّةِ من الصَّحابةِ والتَّابِعينَ وسائِرِ قُرونِ الأمَّةِ. وهي مَوجودةٌ فيها إلى يَومِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الكَرامةِ لُغةً واصطِلاحًا، وأقسامُها

الموسوعة العقدية

376 - على عبادِه، وشرائِعُه التي شرعها لهم: هي قُرَّةُ العُيونِ ولَذَّةُ القُلوبِ، ونعيمُ الأرواحِ وسُرورُها، وبه.

377 - القرآن)) للزَّجَّاج (3/90). . وبه قال الزجَّاجُ، والأزهريُّ، وقال: (معنى ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ.

378 - مُنافِقٍ بالقُرآنِ، وأئمَّةٌ مُضِلُّونَ) [2493] رواه ابن عبد البر في ((جامع بيان العلم.

379 - في الرَّبِّ جلَّ وعلا، وفي القُرآنِ الكريمِ، وفي الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وذلك بأن يكونَ اللهُ تعالى.

380 - ). ((أعلام الحديث)) (4/ 2322). وقال ابن حجر: (قولُه: فيتدَهدَهُ الحَجَرُ -بفتح المهملتين، بينهما هاء.

381 - صِفةٌ فِعليَّةٌ للهِ عزَّ وجلَّ، ثابتةٌ بالسُّنَّةِ الصَّحيحةِ.الدَّليلُ:1- حديثُ أبي هُرَيرةَ.

382 - فيه، في الحَديثِ: ((من نُوقِشَ الحِسابَ عُذِّبَ)) [3758] أخرجه البخاري (6536) مطولًا من حديثِ عائشة.

383 - ;. والحديث أصله في الصحيح أخرجه مسلم (2582). . قال ابنُ كثيرٍ: (المُرادُ بالذَّرَّةِ هاهنا النَّملةُ.

384 - أن يُسَبَّحَ بهذا الاسمِ في الركوعِ، فقال: ((... ألَا وإنِّي نهيتُ أن أقرأَ القُرآنَ راكعًا أو ساجدًا؛ فأمَّا.

385 - )) [3852] رواه مطولًا البخاري (3207) واللفظُ له، ومسلم (162) من حديثِ مالكِ بنِ صَعصعةَ رَضِيَ اللهُ.

386 - : ((لا نَبيَّ بَعْدِي)) [2830] أخرجه البخاري (3455)، ومسلم (1842) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.

387 - ]، وكما قال تعالى: وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلَا تَعْمَلُونَ مِنْ.

388 - لأشفَعنَّ لَك، ولَئِنِ استَطَعتُ لأنفَعَنَّك، ثُمَّ قال: واللهِ ما من حَديثٍ سَمِعْتُه من رَسولِ الله صلَّى.

389 - الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا [محمد: 24] وهذا شامِلٌ لنُصوصِ الصِّفاتِ. ومن التدَبُّرِ.

390 - صَدرِ هذه الأمَّةِ من الصَّحابةِ والتَّابِعينَ وسائِرِ قُرونِ الأمَّةِ. وهي مَوجودةٌ فيها إلى يَومِ.

الموسوعات (66905)

الصفحات المتجددة (487)