الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - : ((المفهم)) (7/ 359). .وقال ابنُ دَقيقِ العيدِ: (قد تَظاهَرَت نُصوصُ القُرآنِ والسُّنَّةِ على وزنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّانيَ عَشَرَ: الميزانُ

362 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: فَقَدْ آتَيْنَآ آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

363 - في البَرزَخِ الأنبياءُ عليهمُ الصَّلاةُ والسَّلامُ، فأرواحُ الأنبياءِ في أعلَى عِليِّينَ، في المَلأِ الأعلَى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: الرُّوحُ ومُستَقَرُّها في البَرزَخِ

364 - قال ذلك؛ لِأنَّها مُعجِزةٌ عَظيمةٌ لا يَكادُ يَعْدِلُها شَيءٌ مِن آياتِ الأنبياءِ عليهمُ الصَّلاةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

365 - مسجدا وطهورا، وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل، وأحلت لي الغنائم، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

366 - ومن ذلك ما حدث في طريقِ هِجرتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.فعن أبي بكرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عنه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

367 - على عَمَلِها من نَحوِ صَلاةٍ وقِراءةٍ وذِكرٍ كان يَعمَلُه.«والثَّالِثُ» يَنفَعُه إيمانُه السَّابِقُ لأجلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

368 - البِدَعُ. وقد قال فيها المُصطَفَى عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((كُلُّ بدعةٍ ضَلالةٌ)) [1063.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ البِدعةِ لُغةً واصطِلاحًا

369 - ولا عَدَمِ وُقوعِه، ونحوِ ذلك، كالذي لا يعتَقِدُ وُجوبَ الصَّلاةِ ولا عَدَمَ وُجوبِها، أو لا يعتَقِدُ تحريمَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

370 - الحُكمَ وحنانًا وزكاةً، أي: جعَلْناه ذا حنانٍ وزكاةٍ، فيكونُ الحنانُ صفةً ليحيى عليه الصَّلاةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

371 - لا يَنبَغي لها أن تَكونَ إلَّا لك، فأَرسَل إليها فأُتِيَ بها، فقام إبراهيمُ عليه السَّلامُ إلى الصَّلاةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

372 - أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

373 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ قد «قال لأبي السَّنابِلِ لَمَّا أُخبِرَ بأنَّ أبا السَّنابِلِ قال لسُبَيعةَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

374 - ويَسمَحُ فيه، كما أخبَرَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ وأقسَمَ قال: ((لتَركَبُنَّ سَنَنَ مَن كان قَبلَكم.