الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - إنَّ العُلومَ والأخبارَ الَّتي يُلقيها الجِنُّ إلى الإنسِ على نَوعَين:1- ما يَتَعَلَّقُ بالأمورِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الجِنُّ وعِلمُ الغَيبِ

362 - قال ابنُ تَيميَّةَ: (المَقصودُ هُنا أنَّ الجِنَّ مَعَ الإنسِ على أحوالٍ: فمَن كانَ مِنَ الإنسِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

363 - ، وخُلِقَت من أجْلِها الجنَّةُ والنَّارُ؛ فلذا يَجِبُ الاهتِمامُ بها، لا سِيَّما مع اشتِباهِ الحقِّ بالباطِلِ.

364 - : (... فانطَلَقْنا فأَتَينا على رَجُلٍ كَرِيهِ المَرْآةِ، كأكرَهِ ما أنت راءٍ رَجُلًا مَرآةً، وإذا عِنْدَه نارٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

365 - الأَوَّلُون يَومَ القيامةِ، ونَحنُ أوَّلُ مَن يَدخُلُ الجَنَّةَ، بَيْدَ أنَّهم أُوتُوا الكِتابَ مِن قَبلِنا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الأوائِلُ في دُخُولِ الجَنَّةِ

366 - تَمهيدٌ:ثَمَّةَ صِفاتٌ أخرى وارِدةٌ في الجِنِّ قد تَكونُ لبَعضِهم لا لجَميعِهم، وهيَ مُتَعَلِّقةٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفاتُ الجِنِّ

367 - تَلِجُ الجَنَّةَ صُورَتُهم على صُورةِ القَمَرِ ليلةَ البَدْرِ...)) [4310] أخرجه البخاري.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الأوائِلُ في دُخُولِ الجَنَّةِ

368 - ؛ فإنِّي رجلٌ طبيبٌ، قال: اللهُ الطَّبِيبُ، بل أنت رجلٌ رفيقٌ، طبيبُها الذي خلَقَها)) [2412.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

369 - كان إذا دخلَ المسجدَ يَقولُ: ((أعوذُ باللهِ العظيمِ، وبوجهِه الكريمِ، وسُلطانِه القديمِ، مِن الشَّيطانِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

370 - ؛ لأنَّه نِصفُ بَيتٍ فشُبِّه مِصراعُ البابِ به): ((جمهرة اللغة)) (2/ 738). من مصاريعِ الجنَّةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

371 - : ((إذا دَخلَ أهلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ، يَقُولُ اللهُ تباركَ وتعالى: تُريدُونَ شيئًا أزيدُكم؟ فيَقُولُونَ: ألَم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

372 - ، وقَطعُ الحُجَّةِ للحُكمِ، وتحقيقُ ما وعد اللهُ عَزَّ وجَلَّ بالجَنَّةِ والنَّارِ؛ لأنَّهم لو لم يُبعَثوا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

373 - والاستِقامةَ عليه والفَوزَ بالجَنَّةِ والنَّجاةَ مِنَ النَّارِ، وأن يكونَ من أتباعِ محمَّدٍ عليه الصَّلاةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

374 - : وَجَزَاهُمْ بِمَا صَبَرُوا جَنَّةً وَحَرِيرًا [ الإنسان: 12].قال ابنُ كَثيرٍ: (قَولُه: وَجَزَاهُمْ بِمَا.