الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - عند النصارى ذلك الإنجيلُ المنَزَّلُ على عيسى صلواتُ الله عليه،... فأمَّا القُرْآنُ فإنما يُنسَخُ ويُعَلَّمُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

362 - عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ [النساء:160].قال ابنُ جَريرٍ: (يعني بذلك جَلَّ ثناؤه: فحَرَّمْنا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

363 - جِئْنَا مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَـؤُلاء شَهِيدًا [النساء: 41].قال السَّمعانيُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

364 - الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ [النساء: 51]، قال عُمَرُ بنُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

365 - قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [النساء: 65].فإذا قال القائِلُ: هذا يدُلُّ على أنَّ الإيمانَ ينتفي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصْل الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على أنَّ تَرْكَ العَمَلِ الظَّاهِرِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ للإيمانِ

366 - [النساء: 145]. قال ابنُ جريرٍ: (يعني جَلَّ ثناؤه بقَولِه: إنَّ المُنافِقِينَ فِي الدَّرْكِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

367 - - وقال غيرُ عمرٍو: قال: عندي أعطَرُ نساءِ العَرَبِ وأكمَلُ العَرَبِ. قال عمرٌو: فقال: أتأذَنْ لي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على كُفرِ سابِّ الرَّسولِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

368 - : ... وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ [النساء: 1]، فيَدخُلُ في الحَديثِ مَعنى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

369 - بنُ إسحاقَ، فالرُّومُ يَكونونَ في آخِرِ الزَّمانِ خَيرًا من بني إسرائيلَ، فإنَّ الدَّجَّالَ يَتبَعُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

370 - عَظِيمًا [النساء: 113]، وقَولُه: وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِمَا عَلَّمْنَاهُ [يوسف: 68] الآية، إلى غيرِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

371 - وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا بَعِيدًا [النساء: 136].قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ الرَّابِعُ: نواقِضُ الإيمانِ في سائِرِ الغيبيَّاتِ

372 - عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا [النساء: 93].فقيَّد الوعيدَ على قاتِلِ المؤمنِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: الخَطَأُ

373 - : أَنَّ الكُفْرَ إذا كان هو الاستِحلالَ فإِنَّما معناه اعتقادُ أَنَّ السَّبَّ حلالٌ، فإِنَّه لَمَّا اعتقد.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

374 - سُبحانَه: إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ [النساء: 4.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

375 - يَلْعَنِ اللهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا [النساء:51-52]، ولو كان معصومَ الدَّمِ يجِبُ على المُسلِمين.