الدرر السنية - الموسوعة العقدية

331 - على اشتراطِ أن يكونَ وليُّ الأمرِ مِن المسلِمينَ.4- عن عائِشةَ رَضيَ اللهُ عنها أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

332 - [983] قال النووي: (أي: قبُحَت. واللهُ أعلَمُ). ((شرح مسلم)) (12/ 122). ، فما خلق اللهُ منهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

333 - له، ومسلم (2476). . ومن ذلك ما وراه جابِرٌ رَضِيَ اللهُ عنه؛ حيث قال: ((غزوتُ مع رَسولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

334 - حَسَنةٌ، وهو كما قال: وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَقْضُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

335 - مسلم (2564) مطولاً. . 2- عنِ النُّعمانِ بنِ بَشيرٍ رَضِيَ اللهُ عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

336 - ، إلَّا أَنَّه في ذلك مُقِرٌّ باللِه، فيلزمه أَنْ يكونَ عنده مُؤمِنًا [1103] أي: أنَّه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

337 - اللهِ؟ قال: ((للهِ ولكِتابِه ولرَسولِه ولأئِمَّةِ المُسلِمين وعامَّتِهم)) [2528] أخرجه مسلم.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

338 - قال اللهُ تعالى: وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ [الأنعام: 103].وقال.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

339 - الظَّاهرةِ التي تعلَمُ العامَّةُ والخاصَّةُ من المسلمين أنَّها من دينِ المسلمين؛ بل اليهودُ والنصارى يعلمون.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

340 - ، فتنقَلِبُ النِّعمةُ نِقمةً والحَسَنةُ سَيِّئةً. نعوذُ باللهِ من ذلك)( يُنظر: ((المفهم)) (6.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

341 - ، وتَسألونَ اللَّهَ الَّذي لكم)) [1390] رواه البخاري (3603)، ومسلم (1843) واللَّفظُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

342 - [2468] أخرجها مسلم (2934) من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه. .قال عياضٌ في رِوايةِ العينِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

343 - عِياضٌ: (فيه حُجَّةٌ بَيِّنةٌ لِصِحَّةِ إمامَتِه، وعِظَمِ فضيلَتِه عِندَ اللهِ تعالى وعِندَ المُسْلِمينَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

344 - أن كانت مَطويَّةً على ما فيها مَكتوبٌ من الحَسَناتِ والسَّيِّئاتِ) [3589] يُنظر: ((تفسير ابن جرير.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

345 - بأنَّها كانت من عندِ اللهِ، وكانت في أوقاتها حقًّا وصِدقًا، واتِّباعُها واجِبًا للمتعَبَّدين المخاطَبينَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

الموسوعة العقدية