الدرر السنية - الموسوعة العقدية

331 - الْآخِرِينَ [الواقعة: 1 - 14]. قال ابنُ جُزيٍّ: (وكُنتُمْ أَزْوَاجًا ثَلَاثَةً هَذا خِطابٌ لجَميعِ النَّاسِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أقسامُ الأولياءِ والتَّفاضُلُ بينَهم في وَلايةِ اللهِ تعالى

332 - يَأجوجَ ومَأجوجَ، ونُزولِ الْمَسيحِ ابنِ مَريَمَ، وظُهورِ النَّارِ الَّتي تَحشُرُ النَّاسَ، وأضعافِ أضعافِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

333 - بنَفْسِه؛ حيث قال: أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ [البقرة: 140].ونفى إحاطةَ النَّاسِ بالعِلْمِ به، فقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

334 - بالفِتَنِ وأشراطِ السَّاعةِ التي ستأتي في المستقبَلِ، كُلُّ ذلك من بابِ العِلْمِ. وتحويلُ العصا أفعى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الآياتُ

335 - مَبْروءٍ: مخلوقٌ، وليس كُلُّ مخلوقٍ مَبْرُوءًا) [1656] يُنظر: ((تفسير الأسماء الحسنى)) (ص: 37.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

336 - تفاضُلُ النَّاسِ في زيادةِ أعمالِهم ونُقصانِها شامِلٌ لأعمالِ اللِّسانِ؛ كالتسبيحِ والتكبيرِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

337 - بمَتاعِ الدُّنيا؛ فإنَّ مَتاعَ الدُّنيا بجانِب نَعيمِ الآخِرةِ تافِهٌ حَقيرٌ، لا يُساوي شيئًا.عَن سَهلِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

338 - قال الرَّاغِبُ الأصفهانيُّ: (بَعثةُ الأنبياءِ إلى النَّاسِ مِمَّا لا يَستغنون عنه) [686.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الثَّالِثُ: وظائِفُ الرُّسُلِ وحَاجةُ البشريَّةِ إليهم

339 - جَماعةٌ من الصَّحابةِ. فذَكرَه مُسلِمٌ من رِوايةِ ابنِ عُمرَ، وأبي سَعيدٍ، وسَهلِ بنِ سَعدٍ، وجُندَبٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

340 - استدَلَّ أهلُ السُّنَّةِ لذلك بأدِلَّةٍ كثيرةٍ جِدًّا، وتُذكَرُ هنا الأدِلَّةُ الكُليَّةُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

341 - عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: أركانُ الإسلامِ

342 - ضَرُورةٍ، وقال: هَل يُدعى مِنها كُلِّها أحَدٌ يا رَسولَ اللهِ؟ قال: نَعَم، وأرجُو أن تَكُونَ مِنهم يا أبا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّاني: أبوابُ الجَنَّةِ

343 - يُخرِجُ ما في أصلِه، وكذلك النَّاسُ كُلٌّ منهم يَظهَرُ عليه ما في أصلِه؛ فمن كان ذا شَرَفٍ وفَضلٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّاني: فَضائِلُ آلِ البَيتِ

344 - به رَبُّكُم أيُّها النَّاسُ في هاتين الآيَتين من قَولِه: قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

345 - الضَّروريَّةُ يتَّفِقُ عليها جميعُ العُقَلاءِ، والعلومُ النَّظَريَّةُ يتفاوتُ النَّاسُ في إدراكِها بحَسَبِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

الموسوعة العقدية