الدرر السنية - الموسوعة العقدية

286 - قال اللهُ تعالى: وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الأوَّلُ: الحَثُّ على لُزومِ الجَماعةِ وذَمُّ التفَرُّقِ

287 - قال اللهُ تعالى: وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

288 - ، فقُلنا: ما أضحَكَك يا رَسولَ اللهِ؟! قال: ((أُنزِلَتْ عليَّ آنِفًا سورةٌ))، فقرَأَ: بسْمِ اللهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

289 - ذلك يا رَسولَ اللهِ؟ قال: الدِّينُ)) [282] أخرجه البخاري (23) واللَّفظُ له، ومسلم (2390.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

290 - ، كما قال اللهُ سُبحانَه: إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ [النحل: 128.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ

291 - في الأرضِ، وصِرْنا ترابًا... أَإِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ استفهامُ إنكارٍ. قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: بَلْ هُمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

292 - هُمْ يُرَاءُونَ [الماعون: 4 - 6]، وكذلك وَصَف اللهُ تعالى الكُفَّارَ بالرِّياءِ في قَولِه: وَلَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

293 - ، فقال: يا أبا عَمرٍو، ويُخلِفُ اللهُ ما وَعَدَه؟ قال: لا، قال: أفرأيتَ من أوعده اللهُ على عَمَلٍ عقابًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

294 - الذين قال اللهُ عنهم: وَإِذْ قُلْتُمْ يَا مُوسَى لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

295 - والاعتِقاداتِ والذَّواتِ، ويَلزَمُ مِن ذلك البُعدُ والبُغضُ والعَداوةُ لأعداءِ اللهِ ورُسُلِه والمؤمِنينَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: تَعريفُ البَراءِ لُغةً واصطِلاحًا

296 - يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ * إِنَّمَا كَانَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّالثُ: عَمَلُ الجوارحِ

297 - لَه: يا أبا عَبدِ الرَّحمَنِ، أوصِنا، قال: أجلِسُوني، فقال: إنَّ العِلمَ والإيمانَ مَكانَهما مَنِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: سادةُ أهلِ الجَنَّةِ مِن هذه الأُمَّةِ

298 - شيءٌ، وإنما هم مُكرَمون عند اللهِ، قد أكرمهم اللهُ، وصَيَّرَهم من عبيدِ كَرامتِه ورحمتِه، وذلك لِما.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

299 - عَلِيٌّ: يا رَسولَ اللَّهِ، أُقَاتِلُهُمْ حتَّى يَكونُوا مِثْلَنَا؟ فَقالَ: انْفُذْ علَى رِسْلِكَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

300 - على كلامِ اللهِ تعالى وكلامِ رَسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

الموسوعة العقدية