الدرر السنية - الموسوعة العقدية

271 - القُوَّةِ والعِزَّةِ له لم يُسَمَّ قَوِيًّا ولا عزيزًا، وكذلك قَولُه: أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ [النساء: 166.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الأَوَّلُ: قواعِدُ في أسْماءِ اللهِ تعالى

272 - : وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا [النساء: 163].قال ابنُ جَريرٍ: (وَآتَيْنَا دَاوُدَ زَبُورًا بفَتحِ الزَّاي.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

273 - وخَيرًا مِن وَجهٍ آخَرَ، فليس شرًّا محضًا.ومن الأمثلةِ على ذلك: القِصاصُ، وإقامةُ الحُدودِ، وقَتلُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

274 - عندكم كتاب؟ قال: لا، إلا كتاب الله، أو فهم أعطيه رجل مسلم، أو ما في هذه الصحيفة. قال: قلت.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

275 - . وأمَّا السُّؤالُ فقد أمَرَ اللهُ بمسألتِه، فقال: وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ [النساء: 32.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

276 - ، وكُلُّ قَولٍ رَتَّب الشَّارعُ ما رَتَّب عليه من الثَّوابِ، فإنَّما هو القَولُ التَّامُّ، كقَولِه صلَّى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: قَولُ اللِّسانِ (الإقرارُ باللِّسانِ)

277 - رَأيتُم مِنهم شَيئًا فآذِنوه ثَلاثةَ أيَّامٍ، فإنْ بَدا لَكُم بَعدَ ذلك فاقتُلوه، فإنَّما هوَ شَيطانٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

278 - مُحْسِنٌ وَاتَّبَعَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا [النساء: 125.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

279 - عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا [النساء: 82]، والآياتُ بمِثْلِ هذا كثيرةٌ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

280 - بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذلك خيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا [النساء: 59].قال القُرطُبيُّ: (فَرُدُّوهُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

281 - الإيمانِ في مِثلِ قَولِه تعالى: فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُّؤْمِنَةٍ [النساء: 92]، وقد لا يدخُلُ في اسمِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

282 - متعَلِّقٌ بقضاءِ اللهِ مُرتَبِطٌ بقَدَرِه. قال تعالى: قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ [النساء: 78]، وهو مريدٌ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه

283 - وما خَبَرُك؟). ((شرح مسلم)) (15/ 125). ؟ قالت: خيرًا، كَفَّ اللهُ يَدَ الفاجِرِ، وأَخدَمَ خادِمًا)). قال.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

284 - ، فأحسَبُ أنَّه صادِقٌ، فأقضي له بذلك، فمن قضيتُ له بحَقِّ مُسلِمٍ، فإنما هي قِطعةٌ مِنَ النَّارِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

285 - صَفًّا صَفًّا، ما هو عِندَكم؟ قالوا: كافِرٌ مُكَذِّبٌ، قُلنا: فكَذلك من أنكَرَ أنَّ الله سُبحانَه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

الموسوعة العقدية