الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - أنفُسِهم، كما قال تعالى عن فِرعَونَ وقَومِه: وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الرَّابِعُ: الضَّلالاتُ الواقِعةُ في توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

242 - المسألةُ الأولى: تعريفُ النِّفاقِ لُغةًالنِّفاقُ لُغةً: مُخالفةُ الباطِنِ للظَّاهِرِ، مأخوذٌ مِن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: النِّفاقُ

243 - لا يُعذَرُ فيه؛ فما كان ناشِئًا عن تفريطٍ وإهمالٍ مع قيامِ المقتَضِي للتعَلُّمِ، وكان العِلمُ إذ ذاك مستفيضًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

244 - لِيُصيبَه، جفَّت الأقلامُ وطُوِيَت الصُّحُفُ. كما قال سُبحانَه وتعالى: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثاني: حُكمُ الإيمانِ بالقَضاءِ والقَدَرِ، وأدِلَّتُه، ومراتِبُه

245 - كأنَّه مَرَّ برَهطٍ من اليَهودِ، فقال: من أنتم؟ قالوا: نحن اليهودُ. قال: إنَّكم أنتم القومُ لولا أنَّكم.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

246 - عن الملهُوفِينَ) [3058] يُنظر: ((تهذيب اللغة)) (13/9). .وقال الفَيرُوزَابادي: (في قَولِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

247 - فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ [المائدة: 51]. قال الشِّنقيطيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

248 - ، ولا يَعْلَمُ أَحَدٌ ما يكونُ في الأرْحامِ، ولا تَعْلَمُ نَفْسٌ ماذا تَكْسِبُ غَدًا، وما تَدري نَفْسٌ بأيِّ أرضٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

249 - تعالى: فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ [البقرة: 37] أي: تَقبَّلَها وتَعَلَّمَها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

250 - )) للزَّجَّاج (5/59)، ((تهذيب اللغة)) للأزهري (14/306). . قال الزَّجَّاجُ: (المَتِينُ: أصلُه فَعِيلٌ مِن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

251 - ثلاثةِ أُمورٍ، هي: العِلْمُ، والقدرةُ، والغِنى.فالإخبارُ بالمغَيَّباتِ، كإخبارِ عيسى قومَه بما يأكُلونه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: الآياتُ

252 - على ما تواترت به النُّصوصُ من أنَّه لا بُدَّ أن يَدخُلَ النَّارَ قومٌ مِن أهلِ القِبلةِ، ثمَّ يَخرُجون.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: المعاصي وأثَرُها على الإيمانِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

253 - إلى قَومِه، واللهُ أعلَمُ) [5226] يُنظر: ((الميسر في شرح مصابيح السنة)) (3/ 1120). ..

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

254 - كان ثَمَّةَ فَرقٌ بين أن يكونَ باللُّغةِ العَربيَّةِ أو غَيرِها.قال ابنُ كثيرٍ: (وَالْكِتَابِ الْمُبِينِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

255 - وعبادةِ الأصنامِ في الأرضِ إنَّما وقع بسَبَبِ تعظيمِ الموتى الصَّالحينَ.قال اللهُ تعالى عن قَومِ نوحٍ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

الموسوعة العقدية