الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - اللَّهُ تعالى أنَّ النَّبيَّ عليه الصَّلاةَ والسَّلامَ لا يَأمُرُ إلَّا بمَعروفٍ، إلَّا أنَّه شَرَطَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الثَّاني: واجِباتُ الرَّعيةِ تِجاهَ الإمامِ

242 - رَضِيَ الله عَنها أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يدعو في الصَّلاةِ: ((اللهُمَّ إني أعوذُ بكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّادِسُ: العَواصِمُ مِنَ الدَّجَّالِ

243 - بالَّتي تَليها، وأوَّلُهُنَّ نَقْضًا الحُكْمُ وآخِرُهُنَّ الصَّلاةُ)) [1238] رواه أحمد.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: وُجوبُ قيامِ الإمامةِ والأدِلَّةُ على ذلك

244 - الأنبياءِ والملائكةِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ! واللازِمُ باطِلٌ، فكذا الملزومُ... وما عَلَيَّ إذا خالَفْتُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

245 - فيَشمَلُ البَهائِمَ؛ لأنَّه ثَبتَ عن النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ((أنَّه يُقتَصُّ للشَّاةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

246 - أن أقاتِلَ النَّاسَ حتى يَشهَدوا أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ، وأنَّ مُحمَّدًا رسولُ اللهِ، ويُقيموا الصَّلاةَ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: تاريخُ عقيدةِ التَّوحيدِ

247 - مُتراصِّين، بعضُهم جَنبَ بعضٍ في طاعةِ اللهِ تعالى من صلاةٍ وغَيرِها) [3874] يُنظر: ((أضواء.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

248 - خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

249 - الصَّلاةِ، وقد تقاسمها الشُّيوخُ والمتشَبِّهون بالعُلَماءِ والجبابرةِ، فأخذ الشُّيوخُ منها أشرَفَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

250 - وتَركِ الأعمالِ السّيِّئةِ؛ مِن صَلاةٍ وصيامٍ، وصَدَقةٍ وحجٍّ، وإحسانٍ إلى الخَلقِ، وذِكْرٍ للهِ وإنابةٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: نَعيمُ أهلِ الجَنَّةِ

251 - والتوسُّلاتِ، وإقامةِ الأعيادِ والاحتِفالاتِ البِدْعيَّةِ، والبِناءِ على القُبورِ، والصَّلاةِ عِندَها.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

252 - : الصَّلاةُ واجبةٌ على أمَّتي، وقال أيضًا: ليست بواجبةٍ، أو الحَجُّ واجبٌ على زيدٍ هذا، وهو غيرُ واجبٍ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

253 - فَحَقَّ وَعِيدِ [ق: 12-14].فهل كان نبيًّا مُرْسَلًا إلى قَومِه فكَذَّبوه، فأهلكهم اللهُ؟قال ابنُ عطيَّة.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

254 - (3961)، وأحمد (19662). صَحَّحه ابنُ دقيق العيد في ((الاقتراح)) (101)، والألباني في ((صحيح سنن.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

255 - البَشَرِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقَولُه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((بُعِثْتُ أنا والسَّاعةُ كَهاتينِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ

الموسوعة العقدية