الدرر السنية - الموسوعة العقدية

241 - ). .وقال السَّعديُّ: (الهدايةُ نوعان: هدايةُ البيانِ، وهدايةُ التوفيقِ. فالمتَّقون حصلت لهم الهدايتانِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

242 - السَّلامِ:قال اللهُ تعالى: لَهُمْ دَارُ السَّلَامِ عِنْدَ رَبِّهِمْ [الأنعام: 127].قال البَغَويُّ: (سُمِّيَت.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

243 - مُحتَسِبًا مُقبِلًا غَيرَ مُدبِرٍ، هذا جاءَ في شَهيدِ المَعرَكةِ، أمَّا غَيرُه فالله أعلَمُ، له فضلٌ ولهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

244 - حَقًّا إنَّما قالُوه تَبجُّحًا بحالِهم وشَماتةً بأصحاب النَّارِ وتَحسيرًا لَهم) [4911] يُنظر.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

245 - إلَّا بعد أن يُبَيِّنَ لهم ويُعَلِّمَهم طريقَ رَبِّهم، ولا تكونُ المؤاخَذةُ إلَّا بعد العِلمِ.4- قال.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

246 - إبراهيمَ خَليلِ الرَّحمنِ شَيئًا من الأطعمةِ مِن قَبلِ أن تُنَزَّلَ التوراةُ، بل كان ذلك كُلُّه لهم حلالًا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الخامِسُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ والاختلافِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

247 - : وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِّنْ بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُمْ إِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فِي آيَاتِنَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

248 - الذين ليس لهم أهليَّةُ النَّظَرِ والاستدلالِ مُسلِمونَ وإن عجزوا عن إقامةِ الأدِلَّةِ، وإيضاحِ البراهينِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

249 - تَكونُ لِما يَشهَدُ لهم بالرِّسالةِ، فهي دَليلٌ على صِدقِ الشَّاهدِ لهم بالنُّبوَّةِ.وأيضًا: فإنَّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

250 - يُحْشَرُوا إِلَى رَبِّهِمْ لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ [الأنعام: 51]، وقال تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الشَّفاعةِ

251 - إلى اتخاذِهم شُفَعاءَ، ثمَّ نَقَلَهم إلى دعاءِ الأمواتِ، ثمَّ نقَلَهم إلى الاعتقادِ بأنَّ لهم تصَرُّفًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

252 - . وكَثيرٌ من هَؤُلاءِ قد لا يَعرِفُ أنَّ ذلك مِنَ الجِنِّ، بَل قد سَمِعَ أنَّ أولياءَ اللهِ لَهم كراماتٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

253 - ، وتجِدُ فيهم إقرارًا لهؤلاء وإحسانًا للظَّنِّ بهم، وتسليمًا لهم بحسَبِ جَهْلِهم وضلالِهم، ولا يُتصَوَّرُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الخامِسُ: التقليدُ

254 - على ما يُقَدِّرُ لهم اللهُ تعالى... ولا يُوصَفون بشَيءٍ يؤدِّي وَصفُهم به إلى إشراكِهم باللهِ تعالى، ولا يُدْعَون.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

255 - به في هذه الآياتِ قدْ كانوا فَوَّضُوا أمْرَهم إلى اللهِ، ووَثِقوا به، وأَسندُوا ذلك إليه؛ وصَفَ نفْسَه بقيامِه لهم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية