الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - ، ولا آخَرُ قد اشترى غَنَمًا أو خَلِفاتٍ وهو مُنتَظِرٌ وِلادَها، قال: فغزا، فأدنى للقَريةِ حين صَلاةِ العَصرِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

227 - ، ولِأنَّ إنفاقَهم كانَ في نُصرةِ ذاتِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ وحِمايَتِه، وذلك مَعدومٌ بَعدَهُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: تَفاوُتُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم في الفَضلِ والمَنزِلةِ

228 - ، ويُعْطوهم حُقوقَهم ما دامُوا مُستَقيمينَ على دينِه، مُتَّبِعينَ لشَريعَتِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

229 - إلى أسبابِ النجاةِ، وتحذيرًا لهم من أسبابِ الهلاكِ، عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ؛ فهم خيرُ النَّاسِ وأصلَحُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

230 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبَرَه فأمرَ رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فنودي: الصَّلاةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

231 - ، أو تَرْكُ جِنسِ العَمَلِ الصَّالحِ الذي لا يَصِحُّ الإيمانُ إلَّا به، لا سِيَّما الصَّلاةِ، أو قَولُ كُفْرٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

232 - هو معلومٌ من الدِّينِ بالضَّرورةِ؛ كوُجوبِ الصَّلاةِ، والزَّكاةِ، وحُرمةِ الزِّنا والقَتْلِ… إلخ؛ فهو كافِرٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

233 - من سَيئاتِهم فطُرِحَتْ عليه، ثُمَّ طُرِحَ في النَّارِ، والعياذُ بالله. تَنقَضي حَسَناتُه، ثَوابُ الصَّلاةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

234 - ولا يُحابَونَ بما بينَهم وبينَ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ والمُؤمِنينَ مِنَ النِّسبةِ... وَقِيلَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

235 - الَّذي يَنفَعُهم، وقد يوقِظونَهم للصَّلاةِ، وقد يُنَبِّهونَهم على أشياءَ تَنفَعُهم وعَن أشياءَ تَضُرُّهم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

236 - قدر الصلاة)) (2/ 652). .وقال عِياضٌ: (أمَّا وُجوبُ طاعتِه: فإذا وَجَب الإيمانُ به وتصديقُه فيما.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

237 - النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعضَ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ جميعًا، ومنهم عيسى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

238 - ، وفَرَض عليه خمسين صلاةً، فرجع حتى مرَّ على موسى، فقال: بمَ أُمِرْتَ؟ قال؟ بخمسين صلاةً، فقال: إنَّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

239 - ، ولا يُقدَّمُ للصَّلاةِ؟!... وعنِ ابنِ عُيَينةَ: لا يَكونُ الظَّالِمُ إمامًا قَطُّ، وكَيفَ يَجوزُ نَصْبُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

240 - الإيمانِ مِنهم، وإنكارِ تَكذيبِهم بالآيةِ، وتَرغيبِهم في وعدِهِ، وتَخويفِهم من وعيدِهِ، وتَهديدِهم بقَولِه.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَكليفُ الجِنِّ

الموسوعة العقدية