الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - : (أهلُ الخَيرِ والأَثَرِ، وأهلُ الفِقْهِ والنَّظَرِ، لا يُذكَرونَ إلَّا بالجَميلِ، ومن ذَكَرَهم بسُوءٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

227 - [البينة: 7]، ولم يذكُرْ عنهم ذَنبًا أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

228 - عن ذلك، هذا وإنْ كانتْ قراءةُ الحديثِ في نفْسِها من أكبرِ القُرَبِ والعباداتِ، وفيها البركةُ العظيمةُ، والخيرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

229 - يَسوقُها إلى اللهِ، وشَهيدٌ يَشهَدُ عليها بما عَمِلَت في الدُّنيا من خَيرٍ أو شَرٍّ) [3669.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: قَواعِدُ مُحاسَبةِ العِبادِ على أعمالِهم

230 - أن يكيدَ لله أو يمكُرَ به، وهو خيرُ الماكرين سُبحانَه، كما أنَّه لا أحَدَ من خَلْقِه قادِرٌ على أن يستهزئَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّالِثُ: الآثارُ الإيمانيَّة لبعضِ صِفاتِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

231 - وأنكر ذلك؛ مما يدُلُّ على أنَّ الجَهلَ عَيبٌ مذمومٌ، كُلٌّ ينفِرُ منه، والعِلمُ خيرٌ، ولا يستوي.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّالِثُ: مَوقِفُ أهلِ السُّنَّةِ مِنَ العُلَماءِ

232 - : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ أي: إذا عَلِمْتَ أنَّ مَدارَ الخَيرِ هو التَّوحيدُ والطَّاعةُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

233 - والسَّاعةُ كهاتينِ))، ويَقرِنُ بينَ أصبَعيه السَّبَّابةِ والوُسطَى، ويَقولُ: ((أمَّا بَعدُ، فإنَّ خيرَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

234 - مَعادِه، كالذي أخبر في قَولِه: وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

235 - المُؤمِنين)) دليلٌ على أنَّها خَيرُ نِساءِ المُؤمِنينَ وأفضَلُهنَّ في الدُّنيا والآخِرةِ، وإنما كان كذلك.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الرَّابِعُ: فَضائِلُ ومناقِبُ بناتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

236 - أي: ادْعُهم إلى الخير، لِيَخرُجوا من ظُلُماتِ ما كانوا فيه من الجَهلِ والضَّلالِ إلى نور الهدى وبصيرةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

237 - لا يَقطَعُ في أمرِه بشَيءٍ، بَل قال لعُمَرَ: لا خَيرَ لَكَ في قَتلِه. الحَديث. وأمَّا احتِجاجاتُه هو بأنَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ العاشِرُ: ابنُ صيَّادٍ وأقوالُ العُلَماءِ فيه

238 - فرقٌ بَينَ عَمَلِ الخَيرِ وعَمَلِ الشَّرِّ في الدُّنيا، ولا كانَت هناكَ فضائِلُ ولا رَذائِلُ، فتَكونُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

239 - والوَعدِ والوَعيدِ، وأخبَرَ أنَّ الخَيرَ فيها، وأنَّ الشَّرَّ في تَعدِّيها، إلى غَيرِ ذلك؛ لأنَّ اللهَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

240 - : لأنَّه سُئِلَ عنها؛ فأوَّلُ هذه الخَمْسِ: أنَّه لا يَعلَمُ أحدٌ ما يكونُ في غدٍ مِن خَيرٍ أو شرٍّ ولو.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

الموسوعة العقدية