الدرر السنية - الموسوعة العقدية

226 - من أمَّتي يَأتي يَومَ القيامةِ بصَلاةٍ وصيامٍ وزَكاةٍ، ويَأتي قد شَتَمَ هذا، وقَذَفَ هذا، وأكَلَ مالَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

227 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((أولُ زُمْرةٍ تَدخُلُ الجَنَّةَ مِن أمَّتي على صُورةِ القَمَرِ ليلةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

228 - لا يَضُرُّ اختلافُ المِلَلِ إذا كان المعبودُ واحدًا، ويرى أنَّه تحصُلُ النَّجاةُ والسَّعادةُ بمتابعةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

229 - ، وهو في غايةِ الغِنى، وقد ذَمَّ اللهُ تبارك وتعالى قاطِعِي الرَّحِمِ، وعَظَّمَ قطيعَتَها، وأوجَبَ حَقَّها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

230 - ولا سيَّما عِندَ المَوتِ إذا بُشِّرَ بالرِّضْوانِ والرَّحمةِ؛ فإنَّه يُحِبُّ لِقاءَ اللَّهِ عزَّ وجَلَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: حالُ المُحتَضَرِ

231 - فيقول: في هذا قَتَلْتُ، ويجيء القاطِعُ فيقول: في هذا قطَعْتُ رحمي، ويجيء السَّارقُ فيقول.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

232 - الشَّافِعيُّ رَحِمَه اللَّهُ: كُلُّ ما حَكَمَ به رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فهو مِمَّا فَهِمَه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - البابُ الثَّاني: الاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة

233 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إنَّ اللهَ وعَدَني أن يُدخِلَ من أمَّتي الجَنَّةَ سَبْعينَ ألفًا بغَيرِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

234 - والصفات)) للبيهقي (1/ 143). .وقال اللهُ تعالى: وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ لَوْ يُؤَاخِذُهُم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

235 - والعَذابِ، عَدُوُّنا! لو قُلتَ: ميكائيلُ الذي يَنزِلُ بالرَّحمةِ والنَّباتِ والقَطرِ، لكان! فأنزل اللهُ عزَّ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

236 - ، فلا يجيبون جوابًا يُنجِيهم، فيُحِلُّون بهم النِّقمةَ، وتزولُ عنهم بهم الرَّحمةُ، ثم يومَ القيامةِ حين.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ الكُفَّارِ والفُسَّاقِ

237 - ذِمَّةَ الرَّحِمِ وقايةُ القَرابةِ فوقَ كُلِّ ذِمَّةٍ، وشفَقَتُها تُربي على كلِّ شَفقةٍ؛ إذ فرَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

238 - ، ورَحمةٌ مِنَ اللهِ وفَضْلٌ لم يَبْلُغوهما بمجَرَّدِ حَولِهم وقُوَّتِهم؛ إذ لو كان كذلك لاستَغْنَوا بهما.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

239 - عزَّ وجَلَّ لم يكَلِّمْ موسى، فلا إشكالَ ولا اختلافَ في أنَّه كافِرٌ يُستتابُ، فإن تاب وإلَّا قُتِل.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

240 - الشَّيخُ أبو عَمرِو بنُ الصَّلاحِ رحمه الله، فقال: النَّوءُ في أصلِه ليس هو نَفْسَ الكوكَبِ، فإنَّه مصدَرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

الموسوعة العقدية