الدرر السنية - الموسوعة العقدية

211 - ، ومجيءِ الأمراضِ، تَشاءَموا بموسى ومَنْ معه مِنَ المؤمنينَ، وقالوا: جاءَنا هذا البَلاءُ بسَبَبِ موسى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

212 - ، ولم يكرَهْه أبو يوسُفَ رحمه اللهُ؛ لَمَّا بلَغَه الأثرُ فيه. وتارةً يقولُ: بجاهِ فُلانٍ عِندَك، يقول: نتوسَّلُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: التَّوسُّلُ الممنوعُ

213 - أنَّ اللهَ تعالى فوق العَرْشِ لَما وقَعَت محنتُهم: أنا لو وافقْتُكم كنتُ كافِرًا؛ لأنِّي أعلَمُ أنَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

214 - عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

215 - إنَّما هي بخَلْقِه وجَعْلِه، ويَشهَدُ بآياتِه القَوليَّةِ الكَلاميَّةِ المطابِقةِ لِما شَهِدَت به آياتُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: مَراتِبُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

216 - : ((تفسير القرطبي)) (17/262). .وقال ابنُ كثيرٍ: (لَمَّا بعث اللهُ نوحًا عليه السَّلامُ دعاهم.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: كمالُهم البَشَريُّ

217 - القيامةِ، وُصِفَ بذلك؛ لِأنَّه لا لَيلَ بَعدَه، ولا يُقالُ: يَومٌ إلَّا لِما يَعقُبُه لَيلٌ، أي: بوُجودِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

218 - حَجبَهم في الآخِرةِ عَن رُؤيَتِه. وسُئِلَ مالِكٌ عَن هذه الآيةِ، فقال: لَمَّا حَجبَ أعداءَه فلَم يَرَوه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

219 - هي) [2244] يُنظر: ((التفسير الوسيط)) (3/ 468). . وعن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: (لَمَّا أُمِرَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ أزواجِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

220 - واتخاذِ أهلِها شُفَعاءَ ووُسَطاءَ لم تُعرَفْ قَبْلَهم، ولَمَّا غَلَب الجَهْلُ قَبلَ ظُهورِ الدَّولةِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

221 - لسائِرِ المعاصي) [668] يُنظر: ((حسن التنبه لما ورد في التشبه)) (5/ 395). .وعن أبي سَعيدٍ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

222 - كُفَّارٌ، بَلِ المَعنى أنَّهم لَم يَعمَلوا خَيرًا سِوى الشَّهادَتينِ، ولَولاهما لما خَرَجوا.وعن أبي بَكَرةَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

223 - الكُفَّارِ؛ فإنَّه شَرٌّ بالنسبةِ إليهم وليس من كُلِّ وَجهٍ، وهو خيرٌ بالنسبةِ إلى غَيرِهم لِما فيه من مصلحةِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

224 - : (نُثبِتُ الخِلافةَ بعد عُثْمانَ لعَلِيٍّ رَضِيَ اللهُ عنهما، لَمَّا قُتِل عُثْمانُ وبايعَ النَّاسُ عَلِيًّا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: تَفصيلُ ما يَتَعَلَّقُ بصِحَّةِ وثُبوتِ البَيْعةِ لِكُلِّ خَليفةٍ مِنَ الخُلفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ رَضِيَ اللهُ عنهم

225 - الْقِيَامَةِ حِمْلًا [طه: 99 - 101]، وقال تعالى: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتاب بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

الموسوعة العقدية