الدرر السنية - الموسوعة العقدية

196 - الخيرِ، وإن كان بعضُهم يَنسَخُ شريعةَ بعضٍ بإذنِ اللهِ، حتى نُسِخَ الجميعُ بشَرعِ محمَّدٍ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكْمُ الإيمانِ بالأنبياءِ والرُّسُلِ ومعناه وثَمَراتُه

197 - يقول: ((.. وكُلُّ بدعةٍ ضَلالةٌ)). وكان يَقولُ في خُطبةِ الجُمُعةِ: ((أمَّا بَعدُ؛ فإنَّ خَيرَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ البِدعةِ لُغةً واصطِلاحًا

198 - خيرَ الحديثِ كتابُ اللهِ، وخيرَ الهَدْيِ هَدْيُ محمَّدٍ، وشرَّ الأمورِ مُحدَثاتُها، وكلَّ بدعةٍ ضَلالةٌ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالثُ: خصائِصُ عقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ وسِماتُها

199 - )) [597] رواه مسلم (2278). . قال النووي: (قال الهرويُّ: السَّيِّدُ: هو الذي يفوقُ قَومَه في الخيرِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

200 - خَيرٍ، ويَخرُجُ مِنَ النَّارِ من قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ وفي قَلْبِه وَزنُ بُرَّةٍ من خَيرٍ، ويخرُجُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَبحثُ الثَّالثُ: حُكمُ أهلِ الكبائِرِ (الفاسِقِ المِلِّي) عند أهلِ السُّنَّةِ

201 - اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا خطب يقولُ: ((أمَّا بَعْدُ، فإنَّ خَيْرَ الحديثِ كِتابُ اللهِ، وخَيْرَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

202 - سُبحانَه وتعالى وهو خَيرٌ حافِظًا.قال ابنُ تَيميَّةَ عن آياتِ اللهِ العظيمةِ: (وكذلك الكَعبةُ، فإنَّها بيتٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

203 - في الصَّدَقةِ وفِعْلِ الخيرِ، فماتت زينبُ أوَّلهنَّ، فعَلِموا أنَّ المرادَ طُولُ اليدِ في الصَّدَقةِ والجُودِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

204 - هو الطَّريقُ الموصِلةُ إلى رضا اللهِ تعالى، ونَيْلِ ما عندَه من خيرِ الدُّنيا والآخرةِ، وأصلُ الوَسيلةِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الأوَّلُ: التوسُّلُ

205 - : 265]: (يَقولُ: إنَّ اللهَ يرى ما تَعمَلونَ مِن خيرٍ وشَرٍّ) [2109] يُنظر: ((تفسير ابن.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

206 - خَيرٌ، ولَكِن كونُهم يَشفَعونَ في كذا، وكَونُهم يُغفَرُ لهم كُلُّ شَيءٍ، هذا مَحَلُّ نَظَرٍ، يَحتاجُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

207 - عليهم ولَو عُدِمَتِ المَوانِعُ، بأن كانُوا يُعَلِمُونَهم ويَدعُونَهم إلى ما فيه الخيرُ لَهم، ودَفْعُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: النَّارُ

208 - هو الذي خَلَق الخيرَ والشَّرَّ) [2831] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/276). .ووَجهُ كَونِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَب الأوَّلُ: السِّحْرُ

209 - خَيْرٌ لكَ مِن أنْ يَكونَ لكَ حُمْرُ النَّعَمِ [1010] قال عياض: (حُمْرُ النَّعَمِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

210 - بالشَّامِ؛ فإنَّها خِيرةُ اللهِ مِن أرضِه، يَجتَبي إليها خَيرَتَه من عِبادِه؛ فأمَّا إنْ أبيتُم فَعَلَيكم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

الموسوعة العقدية