الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1756 - الفِرقةِ النَّاجيةِ بين التَّعْطيلِ وبين التَّمْثيلِ؛ فلا يُمَثِّلونَ صِفاتِ اللهِ تعالى بصِفاتِ خَلْقِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1757 - ). ت:972هـقال الفتوحي: (قال: «بابُ حُكمِ المرتدِّ». وهو لغةً: الرَّاجِعُ. قال اللهُ سُبحانَه وتعالى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1758 - تكفيرِ المعيَّنِ.وهدى اللهُ أهلَ السُّنَّةِ للحَقِّ والصَّوابِ والوَسَطيَّةِ، كما هداهم للوَسَطيَّةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

1759 - مِن الغُيوبِ التي لا عِلمَ لمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بها، ولا سبيلَ لمِثْلِه أن يَعلَمَها.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

1760 - له مَزِيَّةً على عِلمِ اليقينِ. واللهُ أعلَمُ) [369] يُنظر: ((شرح البخاري)) (2/711). .وقال.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

1761 - : التَّصديقُ بكراماتِ الأولياءِ، وما يُجري اللهُ على أيديهم من خَوارِقِ العاداتِ، في:- أنواعِ العُلومِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الكَرامةِ لُغةً واصطِلاحًا، وأقسامُها

1762 - منه.قال بكرُ بنُ عَبدِ اللهِ أبو زيد: (فهذه الآراءُ المغلوطةُ لم تكُنْ سَبَبًا في الحِرْمانِ مِن عُلومِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

1763 - : هو قَولٌ وعَمَلٌ يَزيدُ ويَنقُصُ، وبه جاء الخَبَرُ عن جماعةٍ من أصحابِ رَسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

1764 - النَّقلَ الصَّحيحَ السَّالِمَ مِنَ العِلَلِ والقوادِحِ في سَنَدِه ومَتْنِه؛ لأنَّ كُلًّا منهما من اللهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

1765 - اللهِ تعالى، ولا سُنَّةِ رَسولِه، ولا إجماعِ أُمَّتِه) [2501] يُنظر: ((المغني)) (12/275.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

1766 - في حُكْمِ من لم تَقُمْ عليه الحُجَّةُ. واللهُ أعلَمُ [1508] ينظر: ((التعريفات)) للجرجاني (ص.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: الخَطَأُ

1767 - كما حَدَّدها النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم. 2- أنَّ الإيمانَ أفضَلُ من الإسلامِ كما أنَّ الإحسانَ أفضَلُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الرَّابعُ: العَلاقةُ بين الإيمانِ والإسلامِ

1768 - في هذا.أمَّا الدَّليلُ الشَّرعيُّ على أنَّ الاعتقادَ يزيدُ ويَنقُصُ، فمنه قَولُ الله تعالى: وَإِذْ قَالَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

1769 - من إيمانٍ به يصحُّ إسلامُه، ولا بدَّ للمُسلِم من إيمانٍ به يحقُّ إيمانُه، من حيث اشترط اللهُ سُبحانَه وتعالى.