الدرر السنية - الموسوعة العقدية

151 - عن رواية العذري قال: وكذا ذكره الحربي وفسره بمعنى ما سبق، أي: لا ينقطع جريانهما، قال: والعَبُّ الشُّربُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

152 - وغيرِهم، فلا عُذْرَ لأحَدٍ في تركِ مأمورٍ ولا فِعلِ محظورٍ بكونِ ذلك مقدَّرًا عليه، بل للهِ الحُجَّةُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

153 - حُصَينٍ في مرَضِه الذي توفِّي فيه، فقال: إني كنتُ مُحَدِّثَك بأحاديثَ، لعَلَّ اللهَ أن ينفَعَك بها بعدي.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةٌ ونَماذِجُ على وُقوعِ الكراماتِ

154 - المرضيَّة، يُنصِفونهم، ولا يُكفِّرون منهم إلَّا من كَفَّره اللهُ ورسولُه، ويعتَقِدون أنَّ الحُكمَ بالكُفرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

155 - غايةَ الافتقارِ حتى كاد يَهلِكُ، فإذا دعا أجاب اللهُ دعاءَه! وكم من إنسانٍ مرض حتى أَيِسَ من الحياةِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

156 - الذي لا يَستلزِمُ صِفةَ نَقص،ٍ وعلى عِبادِه على وُجوهٍ تَستَلزِمُ جوازَ الفَناءِ والموتِ والمرَضِ، واعتراضَ الآفاتِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - تمهيدٌ في الإيمانِ بوُجودِ اللهِ تعالى وأقسامِ التَّوحيدِ

157 - لِلرَّحْمَنِ وَكَانَ يَوْمًا عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيرًا [الفرقان: 25، 26].قال السَّعديُّ: (يُخبِرُ تعالى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

158 - مُرسَلةٍ ومَحبوسةٍ وعُلويَّةٍ وسُفليَّةٍ، ولَها بَعدَ المُفارَقةِ صِحَّةٌ ومَرَضٌ، ولَذَّةٌ ونَعيمٌ وألمٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

159 - إذا أسقَطَ ما أوجَبَ اللهُ؛ مِثلُ الذي يقولُ: الصَّلاةُ ما هي واجبةٌ، أو صومُ رَمَضانَ ما هو بواجِبٍ.

160 - رافِعٍ الزرقيِّ رَضِيَ الله عنه قال: كُنَّا يَومًا نُصَلِّي وراءَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

161 - للمَرضى؛ يُستشفَى بها) [562] أخرجه ومسلم (2069). .وعن عُثمانَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ مَوهبٍ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

162 - ، ووقَعَ هذا النَّهيُ قُبَيلَ وفاتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، في مَرَضِه الأخيرِ الذي مات فيه، فلم يَنسَخْه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الثَّالِثُ: وسائِلُ الشِّرْكِ

163 - اللهِ، ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ القَحْطُ والمَرَضُ فَإِلَيْهِ تَجْأَرُونَ تَضِجُّون وتَصيحون.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

164 - السنية في الأجوبة النجدية)) (10/240). .فالجَهلُ في هذه المسألةِ عُذرٌ مُعتَبَرٌ شَرعًا، وكذلك قيامُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

165 - أن يُصَلُّوا جُلوسًا، وهم أصِحَّاءُ لا عُذرَ لهم؛ لئلَّا يقوموا على رأسِه وهو جالِسٌ، مع أنَّ قيامَهم لله، فكيف.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

الموسوعة العقدية