الدرر السنية - الموسوعة العقدية

151 - الفرعُ السادسُ: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها سَبَبٌ للنَّجاةِ مِنَ النَّارِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

152 - . يُحتَمَلُ أن يَكونَ الْمُرادُ أنَّها تَدفَعُ عَنهم دُخولَ النَّارِ بالكُلِّيَّةِ، ويَكونُ فرضُهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

153 - بجَنَّةٍ ولا نارٍ إلَّا بدَليلٍ خاصٍّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

154 - من مَغرِبِها، وخُروجُ الدَّابَّةِ على النَّاسِ ضُحًى، فأيُّهما خَرَجَت قَبلَ الأخرى فالأُخرى مِنها قَريبٌ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

155 - عليه وسلَّم قال: ((فإنَّ اللهَ قد حرَّم على النَّارِ مَن قال: لا إلهَ إلَّا اللهُ، يبتغي بذلك وَجْهَ اللهِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

156 - أن ذَكَرَ كيفيَّةَ مُرورِ النَّاسِ على الصِّراطِ: ((فناجٍ مُسلَّمٌ، وناجٍ مَخدوشٌ، ومَكدوسٌ في نارِ جَهنَّمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

157 - عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاس وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاس لَا يَشْكُرُونَ * يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: مواضِعُ الاتِّفاقِ بين الكُتُبِ المُنَزَّلةِ

158 - يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

159 - في النَّارِ. ورجُلٌ وَسَّع اللهُ عليه وأعطاه من أصنافِ المالِ كُلِّه، فأُتِيَ به فعَرَّفَه نِعَمَه فعَرَفَها.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

160 - ، وذلك في كُلِّ المسائِلِ التي يمكِنُ أن يجهَلَها النَّاسُ، فلا نَقسِمُ المسائِلَ إلى مسائِلَ ظاهرةٍ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

161 - ، يُحِبُّ الرِّفقَ في الأمرِ كلِّه ...)) [2190] أخرجه البخاري (6927) ومسلم (4027). .2.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

162 - عليه بها، ولا يُنتَقَصَ مِن أجْلِها، أو يُعتَقَدَ فيه الإقدامُ على المخالَفةِ بَحتًا؛ فإنَّ هذا كُلَّه خِلافُ ما تقتضي.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّاني: الموقِفُ الصَّحيحُ مِن زَلَّةِ العالِمِ

الموسوعة العقدية