الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1621 - ، وهو الإبعادُ من الخيرِ، أو اليأسُ من رحمةِ اللهِ، وأصلُ ‌‌(بلس): يدُلُّ على اليأسِ [4411] ((مقاييس.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الأوَّلُ: تَعريفُ إبليسَ والشَّيطانِ لُغةٌ واصطِلاحًا

1622 - . واللهُ أعلَمُ) [3771] يُنظر: ((فتاوى اللجنة الدائمة - المجموعة الثانية)) (2/ 353.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

1623 - من كِتابِ اللهِ وسُنَّةِ نبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم رُدَّت، وأمَّا ما ورد عن بني إسرائيلَ من أخبارٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الثَّاني: عَدَدُ الأنبياءِ والرُّسُلِ وطُرُقُ مَعرِفَتِهم والتفاضُلُ بينهم

1624 - 1- قال أبو عَمْرٍو الدَّاني: (إنَّ الإيمانَ واجِبٌ بما جاءَ عَن رَسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

1625 - الصِّنفُ كُلُّه من العِلمِ موجودٌ نصًّا في كِتابِ اللهِ، موجودٌ عامًّا عند أهلِ الإسلامِ، ينقُلُه عوامُّهم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

1626 - الاستهزاءَ بالدِّينِ كيف كان، كُفرٌ باللهِ؛ وذلك لأَنَّ الاستهزاءَ يدلُّ على الاستخفافِ، والعُمدةُ الكبرى.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

1627 - هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه. .قال المِظهَريُّ: («المَعادُ»: مَصدَرٌ ميميٌّ، أو مَكانٌ من «عادَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: تَعريفُ المَعادِ لُغةً واصطِلاحًا

1628 - عندَه، أو لم يتمَكَّنْ مِنْ فَهْمِها، وقد يكونُ قد عَرَضَت له شُبُهاتٌ يَعذِرُه اللهُ بها، فمَنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

1629 - الله تبارك وتعالى متصف بصفات الكمال ونعوت الجمال وهو منزه عن كل عيب ونقص [1320] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1630 - في الإسلامِ، كما أنَّ التبَرُّكَ الممنوعَ بالنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بعد وفاتِه أدَّى إلى إحداثِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

1631 - الصَّحيحِ عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه قال: ((ألَا إنَّ في الجَسَدِ مُضغةً إذا صَلَحَت صَلَحَ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - البابُ السادس: تَرْكُ العَمَلِ بالكُلِّيَّةِ ناقِضٌ من نواقِضِ الإيمانِ

1632 - ؛ لذلك أقول لكم: إنَّ ملكوتَ اللهِ يُنزَع منكم، ويُعطى لأُمَّةٍ تعمَلُ أثمارَه. ومن سَقَط.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: بِشاراتُ الأُمَمِ السَّابقةِ بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1633 - مَن أقرَّ بصِفاتِ اللهِ -كالسَّمعِ، والبصَرِ، والإرادةِ- يلزَمُه أن يُقِرَّ بمحبَّةِ اللهِ، ورِضاهُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

1634 - قال اللهُ تعالى: يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

1635 - عَن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ الله عَنه أنَّ رَسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا تَقومُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

الموسوعة العقدية