الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1561 - ذاتَ يَومٍ، فأسرَّ إليَّ حديثًا لا أُحَدِّثُ به أحدًا مِنَ النَّاسِ، وكان أحبَّ ما استتر به رَسولُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1562 - للمُذنِبينَ أو للعالَمينَ في القيامةِ، وعلى شَهادَتِه على جَميعِ الأمَّةِ، وقد قال عليه السَّلامُ في شُهداءِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: شفاعةُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

1563 - في الجَمعِ بينَ قَولِ اللهِ تعالى: يُدَبِّرُ الأمْرَ مِنَ السَّماءِ إلى الأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إليه في يَومٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

1564 - أن يكون محفوظًا. وللحديث شاهد من حديث علي رَضِيَ اللهُ عنه. أخرجه الترمذي (1423) بلفظ: (المعتوه.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

1565 - ). : (فيه دَلالةٌ على أنَّ هذه الفِرَقَ كُلَّها غيرُ خارجةٍ مِن الديِّن؛ إذ قد جعلهم النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التأويلُ

1566 - في الحقيقةِ إلَّا بذلك، كما قال تعالى: يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

1567 - أساسًا على التَّفَنُّنِ في تَقديمِ أنواعٍ مِنَ الكَذبِ كصُنعِ الفُكاهةِ لإضحاكِ الْمُشاهِدينَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1568 - بمجَرَّدِ عَدَمِ إنكارِه مع قدرتِه، حتى يتحقَّقَ منه ما يستوجِبُ الكُفرَ في الظَّاهِرِ مِن قَولٍ أو فِعلٍ..

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

1569 - يَدُلُّ على أنَّ الأصلَ تَخفيفُ نَزعِ روحِ المُؤمِنِ، إلَّا أنَّها قَد تُشَدَّدُ على مَن أرادَ اللَّهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: سَكَراتُ المَوتِ وغَمَراتُه

1570 - : ((إنَّ قَدْرَ حَوضي كما بينَ أيلةَ وصنعاءَ مِنَ اليَمَنِ)) [4197] أخرجه مطولًا البخاري.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ الحَوضِ

1571 - الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى [طه: 5]، إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

1572 - ، وعلى هذا مذهَبُ الجماعةِ مِن أهلِ الحديثِ. والحمدُ للهِ) [347] يُنظر: ((التمهيد)) (9/252.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

1573 - ، ويُعلَمُ مِنَ الدِّينِ بالضَّرورةِ كالمتواتِرِ؛ فلا يجوزُ التقليدُ فيه لأحَدٍ؛ كعَدَدِ الرَّكعاتِ، وتعيينِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

1574 - أو نذرًا، وهم الحَفَظةُ على بني آدَمَ يحفظونهم بأمرِ اللهِ مِن المكارِهِ، ويحفظون عليهم أعمالَهم خَيرَها.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - البابُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكة وصِفاتُهم وأعمالُهم

1575 - الأوقاتِ الْمَعروفةِ في غَيرِه مِنَ الأيَّامِ، ومَعنى اقدُرُوا لَه قَدْرَه، أنَّه إذا مَضى بَعدَ طُلوعِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الخامِسُ: خُروجُ الْمَسيحِ الدَّجَّالِ

الموسوعة العقدية