الدرر السنية - الموسوعة العقدية

136 - (7/642). .وعلى هذا ينبغي لِمن سُئِل هل هو مُؤمِنٌ أو لا؟ أن يستفصِلَ من السَّائِلِ ماذا يريدُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

137 - لا يجوزُ عليه) [2854] يُنظر: ((المنهاج في شعب الإيمان)) (1/ 199). .وقال ابنُ سِيدَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

138 - معناها، وما لا يُعلَمُ معناه لا يجوزُ الاستدلالُ به، فيبقى مَذهبُ التَّفويضِ سَدًّا لبابِ الهدى والبيانِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَبحَثُ الثَّاني: موقِفُ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ من التَّفويضِ

139 - ، هلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كانَ أَشَدَّ مِن يَومِ أُحُدٍ؟ فَقالَ: ((لقَدْ لَقِيتُ مِن قَوْمِكِ! وَكانَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

140 - الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ * يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: الشِّرْكُ في الرُّبوبيَّةِ

141 - وَهْمُ من قال: إذا كفَرَتِ المرأةُ لتَبِيْنَ من زوجِها، لم تكُنْ مرتدَّةً؛ لأَنَّها لم تَشْرَحْ بالكُفْرِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

142 - : ((المهذب)) (3/ 256). .وقال البَغَوي: (أجمع العُلَماءُ على أنَّ مَن أُكرِهَ على كَلِمةِ الكُفرِ يجوزُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

143 - النَّعِيمِ هَلِ المُرادُ الكافِرُ، أوِ المُرادُ المُؤمِنُ والكافِرُ؟والصَّوابُ: أنَّ المَرادَ المُؤمِنُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

144 - تَعْلَمُونَ أي: اسألوا أهلَ العِلْمِ مِنَ الأُمَمِ كاليهودِ والنَّصارى وسائِرِ الطَّوائفِ: هل كان الرُّسُلُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

145 - يُحْيِيكُمْ هَلْ مِنْ شُرَكَائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذَلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

146 - ] يُنظر: ((سلسلة الأحاديث الصَّحيحة)) (3/ 191). .وسُئِلُ ابنُ عُثَيمين: هَلِ الدَّجَّالُ من بني آدَم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

147 - فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

148 - ثَعلَبٌ وأبو زيدٍ وآخَرونَ: مَعناه كالمِرآةِ، وحَكى صاحِبُ الْمَشارِقِ هذا عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ أيضًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

149 - ) [1898] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز)) (1/67). .وقال ابنُ باز أيضًا: (لا يجوزُ الطَّوافُ بقُبورِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

150 - قال اللهُ تعالى: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

الموسوعة العقدية