موسوعة الأخلاق والسلوك

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة

عدد النتائج ( 1174 ). زمن البحث بالثانية ( 0.015 )

1 - الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ.

2 - العظيم)) (3/323). .3- لَعِبُ المَيسِرِ وشُربُ الخَمرِ سَبَبٌ للعداوةِ بَيْنَ النَّاسِ: قال تعالى.

3 - في كُلِّ ليلةٍ تَخرُجُ نساؤهم إلى ظاهِرِ مدينتِهم ويُسامِرنَ الرِّجالَ الذين لا حُرمةَ بَيْنَهم.

4 - : (الإحسانُ الواجِبُ في معاملةِ الخَلقِ ومُعاشرتِهم: القيامُ بما أوجب اللهُ من حقوقِ ذلك كُلِّه، والإحسانُ.

5 - ظُلمُ المُسلِمِ للمُسلِمِ حَرامٌ [4633] ((فتح الباري)) لابن حجر (5/ 97.

6 - والصَّنائِعِ- كُلُّه حرامٌ شديدُ التَّحريمِ، موجِبٌ لصاحبِه أنَّه فاسِقٌ غَشَّاشٌ خائِنٌ، يأكُلُ أموالَ.

7 - ذلك تباغُضُهم وتلاعُنُهم، وكُلٌّ منهم يُظهِرُ أنَّه يُبغِضُ للهِ، وقد يكونُ في نفسِ الأمرِ معذورًا، وقد لا يكونُ.

8 - وهو حرامٌ، والأمرُ ليس كذلك؛ فالكَذِبُ كلُّه حرامٌ، قال ابنُ عُثَيمين: (والكَذِبُ حرامٌ، وكلَّما كانت آثارُه.

9 - ) [300] ((الكليات)) للكفوي (ص: 113). .وقال الرَّاغِبُ: (السَّرَفُ: تجاوُزُ الحَدِّ في كُلِّ فِعلٍ.

10 - بينه وبين الحرامِ) [9438] رواه ابنُ المبارك في ((الزهد)) (2/19)، وأبو نعيم في ((حلية.

11 - : ((كُلُّ المُسلِمِ على المُسلِمِ حرامٌ: دَمُه، ومالُه، وعِرْضُه)) [5653] رواه مسلم (2564.

12 - عِوَضٍ ولا سَبَبٍ، كما هو المَشهورُ، بَل الظُّلمُ أعَمُّ من ذلك، وكُلُّ من أخَذَ مِلكَ أحَدٍ أو غَصبَه.

13 - أمَّا الطَّمَعُ في المحرَّمِ فهو حرامٌ، وكذلك الطَّمَعُ الذي يشغَلُ عن واجبٍ، هو حرامٌ، وأمَّا.

14 - إذا كان الزُّهدُ فيما في أيدي النَّاسِ بتَركِ الحرامِ منه وأكلِه بالباطِلِ، فهو زُهدٌ واجِبٌ.

15 - شهوتُه لشُربِ الخمرِ وأكلِ الطَّيِّبِ عِشقًا، والعِشقُ أيضًا هو الشَّهوةُ التي إذا أفرَطَت وامتنع نَيلُ.