موسوعة الآداب الشرعية

عدد النتائج ( 863 ). زمن البحث بالثانية ( 0.016 )

1 - صَلاةِ العِشاءِ، ورخَّص في ذلك بَعضُهم، وقال عَبدُ اللهِ بنُ المُبارَكِ: أكثَرُ الأحاديثِ على الكَراهيةِ.

2 - بالاستِئذانِ في ثَلاثةِ أوقاتٍ: قَبلَ صَلاةِ الفَجرِ، ووقتَ الظَّهيرةِ، وبَعدَ صَلاةِ العِشاءِ، أمَّا الأحرارُ.

3 - عِندَهمُ النَّومُ بَينَ صَلاةِ الصُّبحِ وطُلوعِ الشَّمسِ؛ فإنَّه وَقتُ غَنيمةٍ، وللسَّيرِ ذلك الوَقتَ عِندَ.

4 - له؟ مَن يَستَغفِرُني فأغفِرَ له؟ حتَّى يَطلُعَ الفَجرُ؛ فلذلك كانوا يَستَحِبُّونَ صَلاةَ آخِرِ اللَّيلِ.

5 - عيد الفِطرِ مناسبٌ حتَّى يتَّسعَ الوقتُ لأداءِ صدقةِ الفِطرِ، وتعجيلَ صلاةِ عيدِ الأضحى والتَّخفيفَ.

6 - ). ((المحلى)) (2/214، 215). وقال ابنُ تيميَّةَ: (فتقديمُ الصَّلاةِ في أوَّلِ الوَقتِ وإنْ كان هو الأفضَلَ.

7 - ، كسُؤالِه في أوقاتٍ مُتَأخِّرةٍ مِنَ اللَّيلِ، أوِ الاتِّصالِ به أثناءَ وقتِ الصَّلاةِ المَفروضةِ، ونَحوِ.

8 - الذِّكرِ في وقتٍ مِن لَيلٍ أو نَهارٍ، أو عَقِبَ صَلاةٍ أو حالةٍ مِنَ الأحوالِ، ففاتَته، أن يَتَدارَكَها.

9 - تاسِعًا: صلاةُ اللَّيلِ مَثنى مَثنى.

10 - : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((إذا وُضِعَ عَشاءُ أحدِكم وأُقيمَتِ الصَّلاةُ، فابْدَؤوا.

11 - البابُ الثَّالثُ: آدابُ الصَّلاةِ وآدابُ قيامِ اللَّيلِ.

12 - ثانيًا: مَسحُ الوَجهِ باليَدِ عِندَ الاستيقاظِ مِن اللَّيلِ وقِراءةُ أواخِرِ سورةِ آلِ عِمرانَ.

13 - هذا مَعنًى يَلحَقُ به المَشَقَّةُ غالِبًا؛ فكان له تَأثيرٌ في أداءِ الصَّلاةِ في وقتِ الضَّرورةِ، كالسَّفَرِ.

14 - ] ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (4/278). .وَقتُ قيامِ النَّاسِ للصَّلاةِ عِندَ سَماعِ الإقامةِ ورُؤيةِ.

15 - عليه وسلَّم: ((ليسَ صَلاةٌ أثقَلَ على المُنافِقينَ مِنَ الفجرِ والعِشاءِ، ولو يَعلَمونَ ما فيهما لأتَوهما ولو.