موسوعة التفسير

المراجع المعتمدة منهج العمل في الموسوعة اعتماد منهجية الموسوعة

عدد النتائج ( 63 ). زمن البحث بالثانية ( 0.066 )

1 - الفلاحَ لأهلِ الطاعةِ وإنْ قلُّوا، والقليلُ الحلالُ النافع خيرٌ من الكثيرِ الحرام الضارِّ.

2 - قَبلَها: لَمَّا بيَّنَ اللهُ تعالى لرسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّ أكثرَ أهلِ الأَرْضِ يُضِلُّونَ مَن.

3 - بابَ حرامٍ، فتَح أبواب الحلال؛ لأنَّ قوله: أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى يعني: فلا تتزوجوهنَّ، ولكن.

4 - يُؤمنُ بما يرَى أنَّه مناسبٌ، ويَكفُر بضدِّ ذلك، وهؤلاء بَيَّن الله حُكْمَهم، فقال: إِنَّ الَّذِينَ.

5 - اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (33)مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبلَها:أنَّ اللهَ تعالى لَمَّا بَيَّنَ في الآيةِ.

6 - للمُعتَزِلةِ في قَولِهم: إنَّ الحرامَ ليس برِزقٍ؛ لأنَّه لا يَصِحُّ تمَلُّكُه، وإنَّ اللهَ لا يَرزُقُ.

7 - [1000] قرأ بها الباقون، غيرَ أنَّ ابنَ كثير يُسَهِّل الثانية بين الهمزة والياء، وأبا عمرٍو يفعل كذلك.

8 - بيَّن الله تعالى سَعةَ رحمتِه سبحانَه بعبادِه، ورأفتِه بهم، فقال: ثمَّ إنَّ رَبَّك للَّذينَ فَعَلوا.

9 - الأعيانِ الموجودةِ على اختلافِ أصنافِها، وتبايُنِ أوصافِها، أنْ تكونَ حلالًا مُطلَقًا للآدميِّينَ، وأنْ.

10 - يضرَّ بها. وإن اختار الطلاق فلا يحلُّ له أن يأخذ ممَّا أعطاها شيئًا، سواء كان مهرًا أو غيره، إلا عند.

11 - أنَّ المُرسَلاتِ والعاصِفاتِ صِفتانِ للرِّياحِ، وأنَّ ما بَعْدَها صِفاتٌ للملائكةِ، والواوُ.

12 - العظيمَ بيْن أصحابِهما، وأنَّ الفوزَ مع أصحابِ الجنَّةِ، فمِن حقِّهم أنْ يُعلَموا ذلك، ويُنبَّهوا عليه.

13 - أقوالٍ: أحدُها: التوراةُ التي فَرَق بها بين الحلالِ والحرام. والثاني: البرهانُ الذي فَرَق به بينَ حقِّ.

14 - العبْدَ يَنْبغي أنْ يكونَ بيْنَ خوفٍ ورجاءٍ، وإنْ بالَغَ في إقامةِ وظائفِ العِبادةِ؛ فالرَّجاءُ المُستفادُ.

15 - يَنبغي للدَّاعيةِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ إذا دعا إلى الحقِّ أن يَذكُرَ ما في لُزومِه مِن الفَضائلِ، وأنْ.