؟ وهل يَلحق سائر العقود في هذا المعنى بالبيعِ أم لا يَلحق؟ فالمشهور عن مالك: أنَّه يُفسخ، وقد قيل
https://dorar.net/feqhia/1692؟ وهل يَلحق سائر العقود في هذا المعنى بالبيعِ أم لا يَلحق؟ فالمشهور عن مالك: أنَّه يُفسخ، وقد قيل
https://dorar.net/feqhia/1692صُنعُ أهلِ المَيِّت الطَّعامَ للنَّاسِ بدعةٌ [9168] لكنْ إنْ دَعَتِ الحاجةُ إلى ذلك جاز؛ فإنَّه
https://dorar.net/feqhia/2083عِلَّتَه، ولا يجوزُ أن يتناوَلَ اللَّفظُ حُكمًا فيُقالُ: إنِّي لستُ ممَّن يمتَثِلُه؛ لأنَّ العِلَّةَ ليست
https://dorar.net/feqhia/3195البَرِّ: (وأجمع العُلَماءُ على أنَّ البَغْلَ عِندَهم كالحِمارِ؛ لا يُسهَمُ له في الغَزوِ، ولا يؤكَلُ
https://dorar.net/feqhia/3465، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((إذا أمرْتُكم بأمرٍ فأتُوا منه ما استطعتُم)) رواه البخاري
https://dorar.net/feqhia/384: استحبابُ المنافسةِ فيه لشَرفِهِ وفضلِه فعن أَبي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/691الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ يدلُّ على أنَّ المُخاطَبينَ بهذا الكلامِ كانوا يَعرِفونَ اللهَ تعالى
https://dorar.net/tafseer/10/131- قَوْلُه: أَنْ آمِنُوا بِي وَبِرَسُولِي في إيرادِ اللهِ تعالى لعِيسى عليه السَّلام بعنوانِ
https://dorar.net/tafseer/5/34دَرَجَاتٍ.مُناسبة الآية لِمَا قبلها:في مناسبة هذه الآية لما قَبْلها عدَّة أوجه:فمنها: أنَّ الله تعالى لَمَّا أنبأ
https://dorar.net/tafseer/2/42). .5- أنَّ هذه الأمَّة تشهد على الأُمم يوم القيامة؛ لقوله تعالى: لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ
https://dorar.net/tafseer/2/24/88). .2- أنَّ التَّخليةَ قبل التَّحلية؛ لأنَّه قال: إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ
https://dorar.net/tafseer/3/41فيه)) لعبد الرزاق البدر (ص: 397). .وهذه بعضُ أجوبتِهم:1- أنَّ المُرادَ الزِّيادةُ بحسَبِ الدَّوامِ
https://dorar.net/frq/1458الكَلَام والعَرَبِيَّة، ومَزَج النَّحْوَ بالمَنْطِقِ حتى قال أَبُو عَلِي الفَارِسِيُّ: (إِن كَانَ النَّحْوُ
https://dorar.net/arabia/5431- القولُ بفَناءِ مقدوراتِ اللهِ حتَّى لا يكونَ بَعدَ فناءِ مقدوراتِه قادِرًا على شيءٍ! أي: إنَّه يخلُقُ
https://dorar.net/frq/629عَمرٍو رَضِيَ اللهُ عنهما، أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: (أربَعٌ مَن كُنَّ فيه كان منافِقًا
https://dorar.net/alakhlaq/4692له: ما يمنَعُك منه؟ فقال: إنَّ المتَّقيَ مُلجَمٌ [1944] ((الطبقات الكبير)) لابن سعد (7/365
https://dorar.net/alakhlaq/693أبدى عن رُكبَتِه! فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أمَّا صاحِبُكم فقد غامَرَ! فسلَّم وقال: إنِّي
https://dorar.net/alakhlaq/866إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ (41).مُناسَبةُ الآيةِ لِما قَبْلَها:بعدَ أن بيَّن
https://dorar.net/tafseer/77/7والنَّقائِصِ؛ فهو عُتُلٌّ زَنيمٌ -على قولٍ-، وهذا يدُلُّ على أنَّ هذَينِ الوصفَينِ -وهو كَونُه عُتُلًّا زَنيمًا
https://dorar.net/tafseer/68/2إليه، أي: يمينَ الكهْفِ وشِمالَه؛ فيدُلُّ على أنَّ فَمَ الكهْفِ كان مفتوحًا إلى الشِّمالِ الشَّرقيِّ
https://dorar.net/tafseer/18/51- في قَولِه تعالى: إِنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ لَا يَهْدِيهِمُ اللَّهُ أنَّ
https://dorar.net/tafseer/16/24يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلَا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ
https://dorar.net/tafseer/9/36يشترون الرِّقَّ فيأكلونه ] [ اسْتَوْصُوا بالمِعْزَي فإنه مَالٌ رَقيق ] [ إنَّ أبا بكر رجُل رَقيق
https://dorar.net/ghreeb/1499. وفي هذا الحَديثِ يَحْكي جَريرُ بنُ عبدِ اللهِ البَجَليُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150727على إرادتِه تَحقيقَ مَصلحةٍ خاصَّةٍ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ أبو مُوسى الأشعريُّ رضِيَ اللهُ عنه أنَّه جاءَ
https://dorar.net/hadith/sharh/13052الأنبياءِ إلَّا له صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ؛ الأولى: أنَّه نُصِرَ بالرُّعبِ مَسيرةَ شهرٍ، فيُقذَفُ في قلوبِ
https://dorar.net/hadith/sharh/15782: "يا عائشةُ، تعالَيْ فانْظُري"، أي: أنَّ النَّبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هو الَّذي ابتدَأَها
https://dorar.net/hadith/sharh/42712). . ثانيًا: قياسًا على اتِّفاقِهم أنَّه لو وَكَّلَ وكيلًا ببيعِ شَيءٍ، ثُمَّ باعه المُوَكِّلُ، أنَّ ذلك خروجٌ
https://dorar.net/feqhia/11080مَضروبًا مِن الطِّينِ يُستخدَمُ في البِناءِ، فأخبَرَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ بِناءَ
https://dorar.net/hadith/sharh/89225العلماء)) (3/432). وقال ابن قدامة: (وجملة ذلك أنَّ كُلَّ مَن أمكَنَه الذبحُ مِن المسلمينَ وأهلِ الكِتابِ
https://dorar.net/feqhia/3650