هود أَميرًا لسرقسطة بعَهدِ أَبيهِ تُوفِّي في هذا العامِ وكان يُلقَّب بالمُقتَدِر باللهِ، وكان قبلَ
https://dorar.net/history/event/1673هود أَميرًا لسرقسطة بعَهدِ أَبيهِ تُوفِّي في هذا العامِ وكان يُلقَّب بالمُقتَدِر باللهِ، وكان قبلَ
https://dorar.net/history/event/1673، فإعانتُه له أنْ يَأخُذَ على يَدِه ويَمْنَعَه من ظُلْمِه. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/92105. وفي هذا الحَديثِ يقولُ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "إثْمُ المُستبَّينِ"، أي: اللَّذينِ تَخاشَنا في الكلامِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89000في هذا الحديثِ يُبَيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ حُكْمَ بعضِ الأمورِ الواجبةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/89162وَرُبَاعَ [النساء: 3] وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ اللهَ قصَرَ النِّكاحَ على هذا العَدَدِ؛ فدَلَّ على مَنعِ
https://dorar.net/feqhia/4285الماليَّة، كالأسهم والسَّندات، وبيوع الخيارات، والعقود الآجِلة لدرجةٍ عجيبة، وما ينتج عنها من لوازم
https://dorar.net/article/1776تدورُ حول أمرينِ، هما: الإعانةُ على طاعةِ اللهِ ورسولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، واجتنابِ المعصية
https://dorar.net/article/1980يوصَفُ اللهُ عزَّ وجلَّ بأنَّه حَفِيٌّ، وهذا ثابتٌ بالكِتابِ العزيزِ.الدَّليلُ:قولُه تعالى: قَالَ
https://dorar.net/aqeeda/625/ 86)، ((أسباب اختلاف الفقهاء)) للصاعدي (ص: 90). : قَولُ اللهِ تعالى: وَالَّذِينَ يُظَاهِرُونَ
https://dorar.net/osolfeqh/1553على ذلك بالقياسِ على حَديثِ الآحادِ، وبَيانُه أنَّ الإجماعَ حُجَّةٌ، وقَولَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/osolfeqh/373: مِنَ الكِتابِ 1- قول الله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنْفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا
https://dorar.net/feqhia/2361ثلاثَ مِرار، ثم مسحَ برأسه، ثم غسَل رِجليه ثلاثَ مِرار إلى الكعبَين، ثم قال: قال رسولُ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/263يَأْبَ كَاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ [البقرة: 282] وَجْهُ الدَّلالةِ: أنَّ الآيةَ
https://dorar.net/feqhia/6883: مِن الكِتابِ عُمومُ قَوْلِ اللهِ تَعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ [البقرة: 275] . ثانِيًا: أنَّ
https://dorar.net/feqhia/8106الفَيءَ على مَن أفاءَهُ الله عليه، ونَفَّلَ مِن الخُمُسِ ما شاء الله، وبعَثَ ببَقِيَّتِهِ وبالفتحِ إلى أبي
https://dorar.net/history/event/153ليُنحِروا بها عقوبةً لِمن رام إخافةَ حَرَمِ الله تعالى وحَرَمِ رسولِه صلَّى الله عليه وسلَّم، وعاد بالباقين
https://dorar.net/history/event/2206بين أهلِ الجمعة وأهل حرمة، فجهز عبد العزيز أخاه عبد الله بالجنودِ، فنازل أهلَ حرمة ووقع بينهم قتالٌ شديدٌ
https://dorar.net/history/event/4194ولا مِن المكروهات؛ فهو منذ ترعرع في شبابه صانه اللهُ عن المحاربة والمخاصمة الناشئة عن حظوظِ النفسِ وحبِّ
https://dorar.net/history/event/3832التعريف بموضوع الكتاب : يعتبر الحج إلى بيت الله الحرام وقصد البقاع المقدسة من أجل العبادات
https://dorar.net/article/1012اليُمْن، أي: البَركة؛ سمَّاها اللهُ تعالى بذلك لأنَّها تَحفَظُ الحقوقَ، وقيل: سُمِّي الحَلِفُ يمينًا
https://dorar.net/tafseer/6/28: 187). .ولَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ: أي: لا مُغَيِّر لكَلماتِ الله، والتَّبديلُ: جَعْلُ
https://dorar.net/tafseer/6/10لآيات القرآن الكريم)) لعبد الله المحمود، ((أصول مذهب الشيعة)) للقفاري (1/111-113)، ((فرق معاصرة تنتسب
https://dorar.net/frq/2288، والزُّهْدُ يبلُغُ به إلى محبَّةِ اللهِ سُبحانَه، وأكرِمْ بها من مَنقبةٍ!5- أن يراقِبَ رَبَّه سُبحانَه
https://dorar.net/alakhlaq/2904البَصريُّ: (سُنَّتُكم واللَّهِ الذي لا إلهَ إلَّا هو بَيْنَهما: بَيْنَ الغالي والجافي؛ فاصبِروا
https://dorar.net/alakhlaq/177مَفعولٌ به لاسمِ الفاعِلِ مُصَدِّقٌ، والمرادُ به النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم، على نيَّةِ حَذفِ مُضافٍ
https://dorar.net/tafseer/46/5غَيرِ حَدِّه. وأصلُ (حدد): يدُلُّ على طَرَفِ الشَّيءِ؛ وذلك لأنَّ المُحادَّ يكونُ فِي حَدٍّ، وَاللهُ
https://dorar.net/tafseer/58/2عثيمين- سورة الزمر)) (ص: 504). .2- حَرَّم اللهُ سُبحانَه الجنَّةَ على مَن في قَلبِه نَجاسةٌ وخُبثٌ
https://dorar.net/tafseer/39/19النَّحْر] [الإفاضة] [أخْرَج اللّه ذُرِّية آدم من ظَهْره فأفاضهم إفاضةَ القِدْح] [ثم أفِضْها في مالِك
https://dorar.net/ghreeb/2915